بسم الله الرحمن الرحيم
فى ذكرى ما حدث يوم 28 يناير الماضى بقطع الاتصالات لتضيق الخناق على المتظاهرين وللضغط على الشعب المصري
وعلى موقع التواصل الأجتماعى الفيسبوك بدأ الكثير من النشطاء بعمل صفحات تدعو الى مقاطعة شركات المحمول الثلاثة يوم 28 المقبل
تنديدا باشتراك شركات المحمول الثلاثة في قطع الاتصالات عن الشعب المصري
وذلك بالرغم من أن القضاء المصري أظهر إخلاء مسئولية الشركات الثلاث من انقطاع خدمات الاتصالات
وكان من أبرز شعارات الدعوة للمقاطعة
"أنا هقفل تليفوني يوم 28"، و"افتكر"
وايضآ وجها أصحاب هذه الدعوات رسائل الى الشعب المصرى بذرورة المقاطعة يوم 28 يناير وكانت أهم هذه الرسائل هى :-
-"عرفهم بوجودك زي ما عرفوك إنهم موجودين وذلوك يوميها، وعرفوك قيمتهم لازم تعرفهم قيمتك أنت كمان"، "افتكر لما الشهيد مات وكان نفسه يسمع صوت أمه.. وماتقولش أني كدا هاضر اقتصاد البلد أو هخسر الشركات دي، افتكر يوم 28 يناير 2011 اقتصاد البلد خسر قد إيه، وأنت خسرت قد إيه.. افتكر كنت أنت قاعد عامل إزاي افتكر حالتك النفسية"
كما طالبت بعض الصفحات بعمل طريقة تؤدى الى خسارة هذه الشركة وكانت الرسالة ك: "كل المطلوب مننا شعب مصر العظيم أن يوم 28.. نشيل البطارية من الموبايل وهو شغال لأن ده هيهنج الشبكة ويكلفهم لإصلاحها ونقضي يوم هادئ بعيدا عن صداع الرنات"
فى ذكرى ما حدث يوم 28 يناير الماضى بقطع الاتصالات لتضيق الخناق على المتظاهرين وللضغط على الشعب المصري
وعلى موقع التواصل الأجتماعى الفيسبوك بدأ الكثير من النشطاء بعمل صفحات تدعو الى مقاطعة شركات المحمول الثلاثة يوم 28 المقبل
تنديدا باشتراك شركات المحمول الثلاثة في قطع الاتصالات عن الشعب المصري
وذلك بالرغم من أن القضاء المصري أظهر إخلاء مسئولية الشركات الثلاث من انقطاع خدمات الاتصالات
وكان من أبرز شعارات الدعوة للمقاطعة
"أنا هقفل تليفوني يوم 28"، و"افتكر"
وايضآ وجها أصحاب هذه الدعوات رسائل الى الشعب المصرى بذرورة المقاطعة يوم 28 يناير وكانت أهم هذه الرسائل هى :-
-"عرفهم بوجودك زي ما عرفوك إنهم موجودين وذلوك يوميها، وعرفوك قيمتهم لازم تعرفهم قيمتك أنت كمان"، "افتكر لما الشهيد مات وكان نفسه يسمع صوت أمه.. وماتقولش أني كدا هاضر اقتصاد البلد أو هخسر الشركات دي، افتكر يوم 28 يناير 2011 اقتصاد البلد خسر قد إيه، وأنت خسرت قد إيه.. افتكر كنت أنت قاعد عامل إزاي افتكر حالتك النفسية"
كما طالبت بعض الصفحات بعمل طريقة تؤدى الى خسارة هذه الشركة وكانت الرسالة ك: "كل المطلوب مننا شعب مصر العظيم أن يوم 28.. نشيل البطارية من الموبايل وهو شغال لأن ده هيهنج الشبكة ويكلفهم لإصلاحها ونقضي يوم هادئ بعيدا عن صداع الرنات"