2- هل تنتابك مشاعر من القلق تنبجس فجأة وتتملك تفكيرك وتشغله ، وتكون مزعجة كالبعوض ؟
3- هل تجد دائماً شيئاً تقلق من أجله ، ولو كان كل ما حولك جيداً ؟
4- كم عانيت من القلق وأنت طفل ؟
5- هل أخبرك الآخرون علي مقدار ما ( أنت قلق ) ؟
6- هل أخبرك زوجك / أخبرتك زوجتك ، أو شخص قريب منك بأنك تقلق كثيراً جداً ؟
7- هل تجد أن قلقك يغطي علي قراراتك ؟
8- هل يفسد القلق أوقاتك الطبيعية ؟
9- هل يتركز تذكرك وانتباهك علي وقت أو أوقات عوملت فيها بظلم أو خدعت بشكل غير عادل أو لائق ، ويبقي تفكيرك منشغلاً في تلك الحالة ؟
- هل ينتابك القلق من انقلاب أصدقائك الأوفياء ضدك .
11- هل تفكر في الموت ويحل بك الخوف من ذلك ؟
12- هل تقلق علي صحتك بطريقة تعرف أنت أو يقول الناس عنها أنها غير معقولة ؟
13- هل تقلق كثيراً من أجل المال ؟
14- هل تعرف أنت أو أخبرك أحد بأن أكثر مخاوفك المقلقة غير معقولة ؟
15- هل تشعر بأنك مجمد في مكانك أو انك مشلول عن الحركة بسبب القلق ؟
16- هل تهتم إلي حد أكبر مما ترغب فيه بما يقوله الناس أو يعتقدونه عنك ؟
17- هل تعاني من ظواهر فيزيولوجية ناتجة عن التوتر والضغوط ؟
18- هل تميل إلي الاكتئاب نتيجة توقع حدوث خطر محتمل أكثر مما تتوجه إلي عمل شيء ما لمواجهته ؟
19- هل تشرب شيئاً أو تتناول بعض الحبوب ( مسكنات او مخدرات ) عندما تكون قلقاً ؟
20- هل تجد نفسك غير قادر علي الاستفادة م الثقة بالذات عندما تكون قلقاً ؟
21- هل تجتر التفكير في الأمر المقلق نفسه مرة بعد أخري ؟
22- هل تشعر وانت في وسط النجاح وغمرته بالخوف أو ترقب شر من الوقوع في الخطأ أو حدوث سوء ؟
23- عندما تكون وحيداً هل ينتابك شعور بالخوف ؟
24- هل ينتابك شعور بأن الحصول علي الثقة والأمن خطير كركوب المخاطر أو مواجهة المصير؟
25- هل تشعر بالكبت والحرمان أو الخجل ؟
26- هل تماطل وتسوف كثيراً ؟
27- هل تربيت أو غذيت علي الشعور بأنه لا شيء يمكن ان يؤدي إلي ما هو حسن ؟
28- هل تشعر غالباً بأن أمراً سيئاً ما علي وشك الحدوث ؟
29- هل أحلام يقظتك تميل إلي الكآبة ؟
30- عندما تفرز بريدك هل ينتابك إحساس منذر بالشر بأن أخباراً سيئة تصل اليوم ؟
31- هل تتجنب المواجهات والتحديات ؟
32- هل أنت وحيد أكثر مما ترغب أن تكون فعلاً ؟
33- هل تشعر بعدم الأمن ؟
34- هل تبحث عما هو سييء أو خطأ في غرفتك في الفندق او ( البيت الذي استأجرته ) فور دخولك إليها ؟
35- هل تجد صعوبة في الثناء علي نفسك أو الثقة بها ؟
36- هل تعتقد بأنه لا أحد يفهم ( حقيقة ما انت عليه ) ؟
37- هل تجد نفسك مشدوداً إلي الأفكار السلبية ، حتي ولو كنت في مزاج حسن ؟
38- هل تتساءل عما إذا كان دائماً أحد موجود لمضايقتك أو محاولة استغلالك ؟
39- هل تميل إلي نبذ ما عليه الناس السطحيون من مرح وتفاؤل؟
40- هل يصفك الناس بأنك إبداعي أو خيالي ؟
41- هل تجد من الصعب لديك ان تتخلص من النقد ، أو أن لا تأبه به ، حتي ولو كنت تعلم حقيقة أنه غير صحيح ؟
42- هل تفشل في ان تعيش وفق النماذج التي وضعتها لنفسك ؟
43- هل تشعر بحاجة غير مستوفاة لديك لتوكيد الذات ؟
44- هل تفقد نظرتك للأمور بسهولة ، جاعلاً من القلق علي أمور بسيطة ثانوية كما لو كانت اهتماماً رئيسياً ؟
45- هل تشعر بأنك مجبر علي القلق من أن شيئاً ما سيئاً يحدث ، كالإخفاق في صفقة عمل ، أو انهيار الوضع المالي ، ويكون ذلك نابعاً من شعور خرافي أو وهمي لديك بأنك إذا لم تقلق من حدوث شيء ، فسيحدث ، بينما إذا قلقت من أجله ، فإن مخاوفك ربما تمنع حدوثه ؟
46- هل تتعذب من اعتداءات فيزيولوجية أو جنسية أو نفسية ؟
47- هل عانيت كطفل من التعلق بأشخاص آخرين للحصول علي الأمن ؟ وهل تصف طفولتك بأنها غير مستقرة ؟
48- هل لديك حالات أو مظاهر من اضطرابات استحواذية قهرية ، كعادات سلوكية لا تستطيع مقاومتها ، أو أفكار استحواذية متطفلة لا تستطيع صرفها ، أو حالات من هجوم الذعر مصحوبة بمظاهر فيزيولوجية كالتعرق وازدياد نبضات القلب والتنفس السريع ، أو حالات من القلق والاضطراب الزائد تعاود الذهن ؟
49- هل لديك تاريخ عائلي ( الوالدين أو الأجداد ) في حالات من اضطرابات اليأس أو الوسواس القهري أو اضطرابات القلق والذعر أو سلب الممتلكات ؟
50- هل لديك أي حالة صحية طبية شخصها الطبيب لها دور في القلق الزائد ؟
- ضع لنفسك :
- درجة (0) إذا كان جوابك : (كلا ) ، أو ( نادراً ) .
- درجة (1) للإجابة بـ : ( أحياناً ) .
- درجة (2) للإجابة بـ : ( غالباً ) .
- (3) درجات إذا كانت إجابتك بـ : ( تقريباً كل يوم ) .
二- وأما الأسئلة الت تحمل علامة النجمة فهي تمثل عوامل خطيرة في القلق الزائد ، وهذه الأسئلة يجاب عليها بـ ( نعم ) أو ( لا ) فقط .
- أعط لنفسك (3) درجات لكل ( نعم ) و (0) لكل إجابة بـ : ( لا ) .
التقويم :
1- من (0ـ 25 ) لست تعاني من قلق زائد .
2- من (26- 75) أنت في منطقة الخطر المحتمل أو الممكن ، فربما تتولد لديك اتجاهات نحو القلق .
3- من (76- 150 ) أنت في منطقة الخطر الواقع من القلق الزائد ، وعليك باستشارة اختصاصي ، فإن هذا القلق المفرط لديك غير جيد للصحة أو المشاعر أو الروح ، وقد يعوق حياتك في البيت أو العلم ، وخاصة عندما تكون لوحدك وفي مواجهتك مع ذاتك ؟