فى حلقة اليوم أمس 14-1-2012 من برنامج نادى العاصمة الذى يقدمة الاعلامى أسامة كمال على قناة المصرية الفضائية وكان يستضيف بالحلقة فتاة التحرير المسحولة غادة كمال وفى الحلقة قال الاعلامى أسامة كمال لفتاة التحرير المسحولة انة اليوم قرأ تعليق للفنان حسن يوسف بيتكلم عن الحدث الشهير لفتاة التحرير المسحولة وله بعض الاراء المختلفة وهذا الانقسام من شخصيات طول عمرنا بنحبها ونقدرها وكل واحد عندة وجهة نظر بمعنى اصح ان فى ناس متجهة ومتعاطفة فى القضية وفى ناس تقول ان الكلام دة مش حقيقى ومن شخصية قدرناها على مدى السنوات السابقة , فردت غادة كمال على هذا وقالت انا عندى جملة كدة بقول ( اذا كنت ديوث فلا تجبرنى ان اكون ديوث مثلك ) يعنى دى مفيهاش اجبار دى اختيار فلا محدش يجبرنى اكون ديوث انا هموت عندى كرامة وهو دة ردى الوحيد .

الفيديو التى اهانت فية الفنان حسن يوسف

ميصحش يا دكتوره غاده الرد بهذا الاسلوب. الرجل تاب الى الله وزوجته بقت انسانه فاضله وربنا اللى بيقبل التوبه وغير مشروطه بموافقتك وبالرغم انى لا اتفق مع دكتوره غاده فى هذا الرد الا اننى لا انكر حقها فى انها مناضله واكن لها كثير من الاحترام من هذه الناحيه وانكر عليها هجومها على الاستاذ حسن يوسف بهذا الاسلوب الذى تم الهجوم عليها بمثله ودافعت عنها حينها

رغم انى مش مع الدكتورة غادة
وطبعا الشتيمة حرام لكن الراجل ده بجد مش عارفة بيتكلم بانهى عين

برامج تافهة واسئلة اتفة ما يكون

نحتاج الى ضبط النفس فى المرحلة دى لاننا بننجر الى تشوية الثورة واحنا مش داريين وخصوصا موضوع الثورة دا مش معترف بية عالميا لحد دلوقتى فالناس مش مستوعبة لحد دلوقتى يعنى اية

برامج تافهة واسئلة اتفة ما يكون
فى الحقيقة لا البرنامج تافهة ولا الاسئلة اتفه ما يكون الست دى حصل بسببها مشاكل كتير وكلام وجدل رهيب
فمن الطبيعى انها تكون حديث الساعة والبرامج والاعلام ودى الديمقراطية ولا ايه ؟ والراجل بتلقائية بيقولها ان
فلان قال انك مش مصرية وانك كذا وكذا وده حق الناس كلها تعرف الكلام ده صح ولا لاء يبقى مفيش اى تفاهة فى كده
لكن الغريب قى اسلوب الدكتورة لو قارناه مع الفديوهات الى كان فيها سباب للظباط والعساكر او بلاش ده خالص
اسلوبها فى الكلام والرد على الكلام بصراحة لا يرقى لدكتورة ولا حتى لسباك كيعان مع الحفاظ على حقها فى السحل طبعا انه مهما كان مكنش المفروض يحصلها كده بس انا بعلق على الاسلوب الى مفهوش ادب ولا رقى
المشكلة ان فى فرق بين الحرية والديمقراطية وبين قلة الادب وعدم الاحترام ياريت منخلطش كله ببعضه