الاسم فريد الديب

الاسم الحركى (محامى الجواسيس)
فريد الديب من اشهر الذين دافعوا عن كل من افسد فى حق هذا البلد
لم يكتف الديب بالدفاع عن الجاسوس الصهيوني عزام عزام وحده،
وإنما تطوع أيضًا بالغزل في الكيان الصهيوني، وفي التكنولوجيا الصهيونية، وفي قيم الكيان الصهيوني، وفي الفوائد التي يمكن أن تعود على مصر من التعامل معه،
وتغزل الديب في ما وصفه أمام المحكمة بـ "نبل" المتهمة الصهيونية الجاسوسه
الهاربة وقتها منى أحمد شواهنه،
وفي "جدعنة" زميلتها زهرة يوسف جريس.
اما ما قاله المستشار (هشام بدوى ) رئيس النيابه عنه اثناء المحاكمه
انه مفلس ويدافع فقط من اجل الاتعاب
كلامه مضحك ولا علاقة له بالقانون
وقال عنه السفير الاسرائيلى(موشيه ساسون)
ان المحامى المصرى الذى يقبل ان يترافع عن اسرائيلى هو فقط يريد اتعاب (كريمه ) اكثر من المعتاده فى مصر

والله لو مش لاقي اكل انا واولادي فلن ادافع عن جسوس
حسبي الله فيك يا ديب

حسبي الله ونعم الوكيل
####....####....####....####

أسأل الله العلي العظيم أن يخرس لسانه وأن يرد كيده في نحره فلا يقوى على نطق كلمة الباطل
اللهم اجعل تدبيره تدمير مبارك وأعوانه ورد حق الشهداء فإنا نستودعك حقهم المسلوب ياخيؤ من ترد الودائع

حسبي الله ونعم الوكيل

شكرا على الموضوع

حسبي الـلـــــــــــــــــه ونعم الوكيل.

حسبنا الله ونعم الوكيل ونعم المولى ونعم النصير

يشاء القدر ان لايجد المخلوع العميل الا محامى الجواسيس للدفاع عنه وهو يستحق لقب الجاسوس الاول وهذا الديب لم ينحرف عن مبادئه فى الدفاع عن الجواسيس فهذا تخصصه

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين نفسي اعيش وشوف جنازة فريد الديب لما يموت تكون شكلها ايه

وفتش جيوبه وعد ما فيها من اموال ويا تري سوف تجد من يدافع عنك يوم لقاء ربك ولا سوف تنجح في خداع رب

العالمين ؟! يوم لا ينفع فيه مالاَ ولا بنين 0

الواحد موش متخيل انه ممكن يدافع عن جاسوس على بلده الموضوع محتاج نفسيه معينه نادرا ما تكون فى رجل يعلم او يحمل المعنى الحقيقى للروجوله عشان كده هتلاقيه محامى فئه معينه بزاتها

اليوم 17\1\2012
اول يوم فى مرافعة (محامى الجواسيس )
سيطر الأداء المسرحي على بدايات مرافعات فريد الديب، محامي المخلوع ونجليه في قضية قتل الثوار وإهدار المال العام واستغلال النفوذ، وهو ما أثار ضحكات بعض المحامين في الجلسة التي بدأت في العاشرة والنصف من صباح اليوم.

واضطر القاضي أحمد رفعت، رئيس المحكمة، إلى وقف الجلسة مرتين بعد أن انتقد الديب تعليقات بعض المحامين المدعين بالحق المدني عليه أثناء المرافعة الذين وصفوا أداءه بأنه شبيه بأداء المسرحي الراحل يوسف وهبي في استخدام الصوت واليد.

وامتلأت مرافعة الديب بالمغالطات التاريخية حول المخلوع في محاولته لتبييض وجهه؛ حيث زعم أن حسني مبارك في شبابه كان تلميذ عبد العزيز باشا فهمي شيخ شيوخ القضاة، وتربى على علمه، وتخلق بخلقه الكريم، وكان هو قدوته، وأنه بعد تاريخ حافل في القوات المسلحة تولى الرئاسة فاهتم بالفقراء وتعزيز المشاركة السياسية، ودعم حريات الصحفيين، واستقلال القضاء وحصانة النائب العام.

ودلَّس الديب على مواقف المستشار الراحل يحيى الرفاعي والتي تصدى فيها لاستبداد وفساد المخلوع؛ حيث اجتزأ فقرة من خطاب الرفاعي في مؤتمر العدالة الأول 1986م، حاول بها أن يمجد مبارك؛ رغم أن تاريخ الرفاعي شهد مواقف صلبة في مواجهة المخلوع، وضم خطابه في المؤتمر انتقادًا صريحًا لمبارك.

النار حرام علية لانها اطهر منه مش الجنة بس ربنا المنتقم الجبار

بسم الله الرحمن الرحيم
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
صدق الله العظيم

اليوم 18\1\2012
فريد الديب يتهم القوات المسلحه ويحملها المسؤليه

حمل فريد الديب، محامي الرئيس المخلوع ونجليه في قضية قتل الثوار وإهدار المال العام، القوات المسلَّحة مسئولية قتل المتظاهرين السلميين، منذ تكليفها بحفظ الأمن في الساعة الرابعة مساء جمعة 28 يناير 2011، زاعمًا أنه لا صلاحيات لجهاز الشرطة منذ هذا التاريخ، على الرغم من أن قرار تكليف المخلوع لها بمعاونة أجهزة الشرطة.

وقال- في مرافعة سيطر عليها الأداء المسرحي لليوم -: نحن نتحدث في القانون.. والقانون قال كل رجال الشرطة منذ الساعة الرابعة تحت إمرة القائد العسكري.. يعني جميع حالات الإصابة لا دخل للشرطة بها، فسلطتها أصبحت زائلة وبيد الجيش، وهو ما علق عليه بعض المحامين بأنه إدانة لمبارك بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة.
ووصف الديب الثورة بأنها تجمهر، وأن المتظاهرين مشاغبون، مؤكدًا أن أي مظاهرات في هذا التوقيت يجب أن تأخذ ترخيصًا من الحاكم العسكري الذي يخوله القانون صلاحيات عديدة؛ منها استخدام القناصة، وهو ما فجَّر غضبًا شديدًا بين محامي الشهداء؛ حيث وقف أحدهم معترضًا على ما قيل: دي ثورة يا جماعة دي ثورة، إلا أن القاضي طالبه بالهدوء وترْك زميله يتحدث كما يشاء.
وزعم الديب أن المظاهرات لم تكن سلميةً؛ ما دعا الرئيس المخلوع إلى التنحي وترك المسئولية للجيش، على الرغم من أنه أكد أمس أن مبارك أول من أيَّد الثورة، وأنها كانت في بدايتها- حسب زعمه- سلمية.

وفوجئ الحضور بتراجع الديب عن اتهام الجيش بعد جزء من مرافعته، موضحًا أن الجيش أعلن أنه لم يطلق النار، وأنه يصدقه، وأن وراء الأحداث جهات أجنبية.

واستشهد الديب بصحيفة "الأخبار" وما ذكرته من تفاصيل عن مؤامرة أجنبية على مصر، زاعمًا أن كتائب حماس وحزب الله وراء القتل والإصابات.

وفي تناقض شنَّ بعدها مباشرةً هجومًا على الجريدة ذاتها، منتقدًا مقالة بها عن مبارك، موضحًا أنه قدَّم بلاغًا ضد رئيس تحريرها الذي يعد- بحسب وصفه- من أعوان مبارك وأحد أبواقه، وأنه ركب الموجة ضد من قام بتعيينه.

وحاول الديب استغلال الواقعة للتحريض على الصحفيين؛ حيث دعا المجتمع للتصدي إلى الصحفيين الذين ينالون من موكله ويعتدون- بحسب زعمه- على منصة القضاء، وهو الأمر الذي أثار استياءً بين بعض الصحفيين، مؤكدين أن هذا إرهاب مرفوض.

كما استند في دفاعه عن المخلوع إلى أن ما حدث من قوات الشرطة كان دفاعًا شرعيًّا عن النفس وحالات فردية، متجاهلاً ما كشفته النيابة العامة في مرافعتها من أن أحداث القتل والإصابات تمَّت في وقت واحد وبشكل واحد؛ ما يؤكد وجود نية الاتفاق على ارتكاب الجرائم بين المتهمين.