حيث طالب الشاعر بالقصاص ممن قتلوا الثوار وطالب بمحاكمة برلمانية شعبية ووصف المحاكمات الجارية بالمحاكمات الهزلية.واكد الشاعر على ان الادلة التي تدين مبارك والعادلي وقتلة الثوار قد اعدمت بفعل فاعل. متسائلا لمصلحة من كل هذا؟
كما اكمل الشاعر حديثه قائلا انه لا يريد اي تعويض مادي عن ابنه الذي تلقى (200) طلقة على ايدي قوات الامن وانه لم يتلقى اي تعويض ولا يريد اي تعويض سوى القصاص العادل.