يقول المثل ( اذا لم تستحى فأفعل ماشئت ) هذا ماحضرنى وانا قرأ خبر مطالبه الوزيره السابقه عائشه عبد الهادى بمطالبتها بمستحقاتها المتأخره التى لم تحصل اليها الى الان وقد يتعجب البعض !!!!من تعليقى عل الخبرولكن لدى الاسباب التى اريد ان اشركها معكم لعل وعسى تستطيعون ان تشعروا بمدى الاستنكار الذى اشعر به تجاه تلك الوزيره ( الحاصله على الاعداديه ) والتى كانت فى ايام المخلوع الاخيره تصرح لاجهزه الاعلام ان على كل من خريجى كليات التجاره والحقوق ان يعملون حراسا للامن بمبلغ 800 جنيه وهو ملغ فى رأيها معقول جدا
الغريب فى الامر ان السيده عائشه عبد الهادى رفعت دعوى المطالبه بمستحقاتها المتأخره من صندوق الطوارىء المقدره بمليار جنيه وبفوائد 12% حيث ان رئيس وزراء المخلوع السابق احمد نظيف كان قد قرر بمنح اعضاء مجلس ادارة الصندوق حصة من عوائد استثمار الصندوق بنسبة تقدر 2,5 بالمئة.
والجدير بالذكر ان وزير القوى العامله السابق احمد حسن البرعى كان قد رفض صرف مستحقاتها قائلا ( كيف ادفع مال الشعب الى احد المتهمين في موقعة الجمل وقتل الشعب) ولايخفى عليكم ان المذكوره كانت سببا رئيسيا فى الاستيلاء على اموال صناديق وأحتياطي المعاشات والتأمينات التى بلغت 436 مليار جنيه بعد الاطاحه بالوزيره مرفت التلاوى من منصبها كوزيره للقوى العامله والتى كنت رافضه للتصرف فى اموال صندوق التامينات والمعاشات التى دفعها الشعب الى وزير الماليه الفاسد يوسف والىولكن السيده عائشه عند اهدئها نفس المنصب كان الثمن هو الصندوق الذى يحمل المليارات الذى استولوا عليه حراميه البلد للمضاربه بأموال المعاشات فى البورصه والحقيقه التى يجب ان تظهر جليا الان هى ان السيده التى تطالب الان ببقيه مستحقاتها لابد ان تحاكم على ما ارتكبته يداها من اثام
الغريب فى الامر ان السيده عائشه عبد الهادى رفعت دعوى المطالبه بمستحقاتها المتأخره من صندوق الطوارىء المقدره بمليار جنيه وبفوائد 12% حيث ان رئيس وزراء المخلوع السابق احمد نظيف كان قد قرر بمنح اعضاء مجلس ادارة الصندوق حصة من عوائد استثمار الصندوق بنسبة تقدر 2,5 بالمئة.
والجدير بالذكر ان وزير القوى العامله السابق احمد حسن البرعى كان قد رفض صرف مستحقاتها قائلا ( كيف ادفع مال الشعب الى احد المتهمين في موقعة الجمل وقتل الشعب) ولايخفى عليكم ان المذكوره كانت سببا رئيسيا فى الاستيلاء على اموال صناديق وأحتياطي المعاشات والتأمينات التى بلغت 436 مليار جنيه بعد الاطاحه بالوزيره مرفت التلاوى من منصبها كوزيره للقوى العامله والتى كنت رافضه للتصرف فى اموال صندوق التامينات والمعاشات التى دفعها الشعب الى وزير الماليه الفاسد يوسف والىولكن السيده عائشه عند اهدئها نفس المنصب كان الثمن هو الصندوق الذى يحمل المليارات الذى استولوا عليه حراميه البلد للمضاربه بأموال المعاشات فى البورصه والحقيقه التى يجب ان تظهر جليا الان هى ان السيده التى تطالب الان ببقيه مستحقاتها لابد ان تحاكم على ما ارتكبته يداها من اثام