بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيلم الشهيد احمد عامر من انتاج النيل للاخبار يفوز بالجائزة الاولى لملتقى اندلسية
31-1-2012 حيث يدور الفيلم حول الشهيد احمد عامر وتكلم عن حياته اللتى قصتها امه حيث يعتبر الشهيد احمد عامر 20 سنة كلية حقوق منطقة الرمل محافظة الاسكندرية

الشهيد : أحمد عامر
20 سنة
طالب بكلية الحقوق
شهيد الإسكندرية
وكتوفى ابوه منذ 19 عاما وكان يعشق مهنة الشرطة لكى يكون مدافعا شريفا عن مصر من الظلم والضرب حيث كان يعتمد على نفسه فى دخل البيت والمصاريف الشهرية حيث عمل منذ صغرة فى عدة اعمال عمل باحدى الصيدليات وعمل بمحل ملابس وكان حنونا جدا كما قالت والدته قد ورث الحنان من ابيه رحمه الله واستشهد يوم 28 يناير يوم جمعة الغضب اللذى اغلقت فيه الصيدلية فذهب مع زملائه الى منطقة قد سمعو بها ضرب النار لينقذو اصحابهم من بطش الشرطة وعندما ذهب ووجد المصابين بكثرة ظل يحملهم الى سيارات الاسعاف ولكن شاء القدر ان يستشهد احمد عامر بمنطقة الرمل بمحافظة الاسكندرية اثر احد الطلقات فى عنقه من احد القناصين ولم يعرف اهله انه توفى ولكن كانو يعتقدون انه فى عمله بالصيدلية فذهبت امه الى الصيدلية فى ثانى يوم السبت بعد جمعة الغضب فسالت الدكتور عليه واخبرته انها ام احمد عامر ولكن فوجئت الدكتور يقول لها احمد مجاش من البارح فانهارت امه من البكاء واتصلت على اخته المتزوجة وظلو يبحثون عنه الى ان عثرو عليه مستشهدا حيث خرجت جنازته من مسجد القائد ابراهيم
وكانت الجنازة باعداد كبيرة جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيلم الشهيد احمد عامر من انتاج النيل للاخبار يفوز بالجائزة الاولى لملتقى اندلسية
31-1-2012 حيث يدور الفيلم حول الشهيد احمد عامر وتكلم عن حياته اللتى قصتها امه حيث يعتبر الشهيد احمد عامر 20 سنة كلية حقوق منطقة الرمل محافظة الاسكندرية
الشهيد : أحمد عامر
20 سنة
طالب بكلية الحقوق
شهيد الإسكندرية
وكتوفى ابوه منذ 19 عاما وكان يعشق مهنة الشرطة لكى يكون مدافعا شريفا عن مصر من الظلم والضرب حيث كان يعتمد على نفسه فى دخل البيت والمصاريف الشهرية حيث عمل منذ صغرة فى عدة اعمال عمل باحدى الصيدليات وعمل بمحل ملابس وكان حنونا جدا كما قالت والدته قد ورث الحنان من ابيه رحمه الله واستشهد يوم 28 يناير يوم جمعة الغضب اللذى اغلقت فيه الصيدلية فذهب مع زملائه الى منطقة قد سمعو بها ضرب النار لينقذو اصحابهم من بطش الشرطة وعندما ذهب ووجد المصابين بكثرة ظل يحملهم الى سيارات الاسعاف ولكن شاء القدر ان يستشهد احمد عامر بمنطقة الرمل بمحافظة الاسكندرية اثر احد الطلقات فى عنقه من احد القناصين ولم يعرف اهله انه توفى ولكن كانو يعتقدون انه فى عمله بالصيدلية فذهبت امه الى الصيدلية فى ثانى يوم السبت بعد جمعة الغضب فسالت الدكتور عليه واخبرته انها ام احمد عامر ولكن فوجئت الدكتور يقول لها احمد مجاش من البارح فانهارت امه من البكاء واتصلت على اخته المتزوجة وظلو يبحثون عنه الى ان عثرو عليه مستشهدا حيث خرجت جنازته من مسجد القائد ابراهيم
وكانت الجنازة باعداد كبيرة جدا