محمد رفعت الدنف بعد ان قام اهالي بورسعيد بالقاء القبض علية واكدوا رؤيتة في مباراة الاهلي وبروسعيد وقيامة بضرب المتظاهرين وقتلهم هو وموجمعة مندسة معه وبعد ان تحفظوا علية قرابة ال 1 ساعات لتسليمة الي النيابة والمفاجاة جائت انة بعد ان تم تسليمة الي النيابة انكر جميع التهم الموجة الية بقتل الجماهير في مباراة الاهلي والمصري واكد انة قام بالاعتراف باشتراك نائب من الحزب الوطني لدورة 2005 واخرين تحت الاكرا والتهدييد والتعذيب بعد ان تعرض لوسائل الضرب من اهالي بورعسيد الذين احتجزوة حيث انكر اتهامة محمود المنياوي أمين عام الحزب الوطنى المنحل والحسنى أبو قمر عضو مجلس الشعب عن الحزب الوطنى السابق وجمال عمر رجل الأعمال البورسعيدى صاحب كافتريا العروسة بعد ان اعترف عليهم في هذا الفيديو وكان قرار النيابة بالتحفظ علية لحين الاستماع الي الشهودحول الواقعة .....تفاصيل اعتراف المتهم وفيديو الاعتراف في الرابط

http://masrstars.com/vb/showthread.php?t=388202

وِرٌبّيّ دُوِبّنٌيّ اقَوِلَ لَيّ امِيّ يّوِمِ شّفُتُهِ بّالَمِرٌهِ الَاوِلَيّ بّدُوِنٌ هِالَجَرٌحً الَلَيّ بّرٌاسًهِ وِالَثًانٌيّهِ بّهِ قَوِلَتُ بّتُشّوِفُيّ بّيّرٌوِحً وِبّيّقَوِلَ انٌ بّضّغّطٌ اعَتُرٌفُتُ مِعَرٌوِفُ هِالَاشّكالَ

رٌدَدَوً هَالِدَعِاء وًالِلِهَ يَحًفُظًكمُ جٌمُيَعِ انً شَاء الِلِهَ

الَلَهِمِ اجَعَلَ كيّدُهِمِ فُيّ نٌحًرٌهِمِ وِ تُدُمِيّرٌهِمِ فُيّ تُدُبّيّرٌهِمِ الَلَهِمِ انٌا نٌجَعَلَك فُيّ نٌحًوِرٌهِمِ وِ نٌعَوِذٌ بّك مِنٌ شّرٌوِرٌهِمِ الَلَهِمِ لَاتُسًلَطٌ عَلَيّنٌا بّذٌنٌوِبّنٌا مِنٌ لَايّخٌافُك فُيّنٌا وِلَا يّرٌحًمِنٌا .. الَلَهِمِ أِفُرٌغّ عَلَيّنٌا صِبّرٌا وِتُوِفُنٌا مِسًلَمِيّنٌ .

. لَاالَهِ الَا أِنٌتُ سًبّحًانٌك أِنٌا كنٌا مِنٌ الَظٌالَمِيّنٌ

وِرٌبّيّ دُوِبّنٌيّ اقَوِلَ لَيّ امِيّ يّوِمِ شّفُتُهِ بّالَمِرٌهِ الَاوِلَيّ بّدُوِنٌ هِالَجَرٌحً الَلَيّ بّرٌاسًهِ وِالَثًانٌيّهِ بّهِ قَوِلَتُ بّتُشّوِفُيّ بّيّرٌوِحً وِبّيّقَوِلَ انٌ بّضّغّطٌ اعَتُرٌفُتُ مِعَرٌوِفُ هِالَاشّكالَ

┓̝̚◀ رٌدَدَوً هَالِدَعِاء وًالِلِهَ يَحًفُظًكمُ جٌمُيَعِ انً شَاء الِلِهَ

الَلَهِمِ اجَعَلَ كيّدُهِمِ فُيّ نٌحًرٌهِمِ وِ تُدُمِيّرٌهِمِ
فُيّ تُدُبّيّرٌهِمِ الَلَهِمِ انٌا نٌجَعَلَك فُيّ نٌحًوِرٌهِمِ وِ
نٌعَوِذٌ بّك مِنٌ شّرٌوِرٌهِمِ الَلَهِمِ لَاتُسًلَطٌ عَلَيّنٌا
بّذٌنٌوِبّنٌا مِنٌ لَايّخٌافُك فُيّنٌا وِلَا يّرٌحًمِنٌا .. الَلَهِمِ أِفُرٌغّ عَلَيّنٌا صِبّرٌا وِتُوِفُنٌا مِسًلَمِيّنٌ .. لَاالَهِ الَا أِنٌتُ سًبّحًانٌك أِنٌا كنٌا مِنٌ الَظٌالَمِيّنٌ