منذ قليل اقتحمت قوات الامن المركزي المستشفى الميداني بميدان التحرير بالقوة و قامت باصابة العيديد من الاطباء و المصابين و للاسف او( لحسن الحظ) كان متواجد الدكتور "خيرى عبد الدايم" نقيب الأطباء في المستشفى الميداني و قتها لتفقد احوالها و احتياجتها و لكن عند اقتحام الداخلية للمستشفى بعشوائية اصيب نقيب الاطباء بطلقات الخرطوش و هذا ابلغ رد على كذب وزراة الداخلية التي تدار بنفس الاسلوب القذر و لهذا قلت لحسن الحظ لانه لولا وجود طرف قوي مثل نقيب الاطباء لاثبات استخدام الداخلية للخرطوش و بيان الكذب لجميع الاطراف و ان آسف لاستخدام كلمة لحسن الحظ و شفى الله النقيب بأذن الله.

للاسف او لحسن الحظ
على حسب هو وضميره لو قال ان المتظاهرين او الطرف التالت هم اللى اصابوه
او لو قال الحقيقة

ساعتها نرجع نعلق