محمد خالد قصته بدأت مثل باقي الشهداء الذين قرروا السفر إلي بورسعيد لمؤازرة الأهلي تاركاً دراسته كطالب بالصف الثاني الثانوي ومع اشتداد الأحداث عقب اللقاء كاد محمد يختنق بسبب إشعال الشماريخ بشكل كبير ثم اختفي محمد في ظروف غامضة.
أهل محمد ظلوا يبحثوا عنه في كافة المستشفيات والمشرحة وأقسام الشرطة حتي تم العثور عليه مقتولاً بأيدي غاشمة في بورسعيد.