* تجنب ممارسة الايروبكس العنيف والرياضيات العنيفة بمختلف أنواعها.
* تجنب الرجيم القاسي لأنه يؤدي لقلة هرمونات الغدد للبنات في سن البلوغ.
* السمنة المفرطة التي قد تخل بوظائف الغدد وب تقلل من الخصوبة.
* الابتعاد عن التدخين وتناول المهدئات والكحوليات والمخدرات التي تعمل علي تقليل الخصوبة.
* الزواج مبكرا لأن تأخير قرار الحمل قد يسبب حدوث العقم.
* الزواج المتأخر بعد35 عاما قد يقلل من فرصة الانجاب.
* الاصابة بالالتهاب والتعرض مرة أخري لها قد تسبب العقم بنسبة40% وفي حالة تكرارها تصل نسبة العقم إلي50%.
عمليات الأجهاض المتكررة قد تؤدي للعقم وعدم حدوث التبويض والتصاقات الرحم وظهور اكياس عليا للمبيض كذلك ازالة الأورام الليفية بطريقة جراحية غير سليمة من الجائز أن تسبب العقم وتؤدي للالتصاقات وانسداد الأنابيب.
* القلق والاضطرابات النفسية قد تؤدي إلي حدوث اضطراب للبنات وتسبب اضطرابات في الدورة الشهرية وهذا يعني أن النفسي والعصبي يمكن أن يمنع التبويض.
* حسن معاملة الزوج لزوجته لأن أي معاملة سيئة قد يكون لها تأثير علي حدوث الانجاب, ولقد ثبت أن50% من حالات العقم ترجع إلي الرجل و50% ترجع إلي المرأة.
* كما ثبت أخيرا أن90% من حالات عدم الانجاب اصبحت قابلة للعلاج عند الرجل والمرأة علي السواء بالعلاح الطبي الحديث.
* تجنب الرجيم القاسي لأنه يؤدي لقلة هرمونات الغدد للبنات في سن البلوغ.
* السمنة المفرطة التي قد تخل بوظائف الغدد وب تقلل من الخصوبة.
* الابتعاد عن التدخين وتناول المهدئات والكحوليات والمخدرات التي تعمل علي تقليل الخصوبة.
* الزواج مبكرا لأن تأخير قرار الحمل قد يسبب حدوث العقم.
* الزواج المتأخر بعد35 عاما قد يقلل من فرصة الانجاب.
* الاصابة بالالتهاب والتعرض مرة أخري لها قد تسبب العقم بنسبة40% وفي حالة تكرارها تصل نسبة العقم إلي50%.
عمليات الأجهاض المتكررة قد تؤدي للعقم وعدم حدوث التبويض والتصاقات الرحم وظهور اكياس عليا للمبيض كذلك ازالة الأورام الليفية بطريقة جراحية غير سليمة من الجائز أن تسبب العقم وتؤدي للالتصاقات وانسداد الأنابيب.
* القلق والاضطرابات النفسية قد تؤدي إلي حدوث اضطراب للبنات وتسبب اضطرابات في الدورة الشهرية وهذا يعني أن النفسي والعصبي يمكن أن يمنع التبويض.
* حسن معاملة الزوج لزوجته لأن أي معاملة سيئة قد يكون لها تأثير علي حدوث الانجاب, ولقد ثبت أن50% من حالات العقم ترجع إلي الرجل و50% ترجع إلي المرأة.
* كما ثبت أخيرا أن90% من حالات عدم الانجاب اصبحت قابلة للعلاج عند الرجل والمرأة علي السواء بالعلاح الطبي الحديث.