وفلسطين اسمها القضية الرئيسية للشرق الأوسط والنقطة الهامة في الوطن العربي ومش عاوزين ننسى إن فيه عدو ومغتصب لأاراضي فلسطين
ما بين إحتلال ومنفى تتسع قضايا فلسطين للعالم كله
لم يبقى مكان في العالم لم يعرف فلسطين
وملف المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس
والمصالحة العربية نجحت أخيرا بعد سقوط نظام مبارك الذي كان الوسيط في المصالحة
بيضيع عمر الأحفاد دلوقتي ولكن من وقت للتاني حالة من حللة الموقف
وتعطلت المركب بالقطريين لحلحلة الوضع بين فتح وحماس
وينضم لنا الدكتور أيمن الراقد: المحلل الساياسي الفلسطيني