لم تنتهى حكايتى مع الثانوية العامة ولكنها بدأت توا و لن أفرغ من ذكر الحكاية قبل انتهاء عامين على الأقل فاننى قد دخلت معتقل الثانوية العامة سجن تشعر فية بالرهبة أحيانا وبالخوف أحيانا أخرى و بالضغوط النفسية أحيانا و أحيانا سأشكر فضل الله و حمدة كثيرا اذا انتهت حكايتي مع الثانوية العامة دون أن أصيب بمرض أو السكر أو أحد الأمراض المزمنة.
حكايتى طويلة حكايتى شاقة لم تبدأ ذروتها بعد ولكن بدأت مقدماتها وما أشقها من مقدمات حينما تجد الضغوط عليك من كل الناس لتلحق بسباق تجهيز المجموعات من أجل أخذ
لقرائة باقى الحكاية أدخل على هذا الرابط
http://elzenary.blogspot.com/2009/09/blog-post_30.html