أطلقت زينب اسم رهف على طفلتها لتشابه بعض أحرفه مع اسم والدتها هيفاء حتى تذكرها دائما، لاسيما عندما تناديها «هيوف» وهو اسم الدلع لهيفاء وهبي.
وبالرغم من أن هيفاء ذكرت في عدة لقاءات اعلامية كانت قد كلفت عدة وسطاء وفاعلي خير وشخصيات بارزة، لكي تزيل هذه الموانع وتعود زينب إلى كنفها، حتى أنها كانت تعتبر إثارة هذا الموضوع من نقاط الضعف التي تبرز حجم التأثر الذي عانت منه هيفاء جراء ابتعادها القسري عن ابنتها ولكن اليوم، بعدما تزوجت الابنة وتبدلت الظروف، لم يعد هناك من داع لهذا البعد، في حين تم الاعتقاد أن هذا الزواج سيثمر عن لقاء الأم والابنة، لاسيما أن كلا الطرفين قد أعربا عن رغبة في هذا اللقاء.
وهنا، لابد من التساؤل حول سبب إحجام هيفاء وهبي عن إثارة موضوع ابنتها مجددا، حتى أنها لم توجه لها أي رسائل مباشرة أو غير مباشرة تهدف إلى تقريب المسافة، فهل بهتت مشاعر الأمومة لدى هيفاء المتلهفة بدورها إلى إنجاب أولاد؟ أم أن الزمن قد لعب دورا في خفوت هذه المشاعر؟ بعض العارفين بطبيعة هيفاء يعتبرون أن تسليط الضوء مجددا على هيفاء وهبي ـ الأم بعد أن أصبحت ابنتها صبية راشدة ومتزوجة، قد ينعكس عليها سلبا كونها تعتبر رمز الجمال والشباب، وأنها قد كبرت بعض الشيء في السن، ولو أن هذه هي سنة الحياة، فكم بالحري أن تنجب الابنة طفلتها الأولى أي حفيدة هيفاء وهبي، ما يعتبر مؤشرا «خطيرا» على مسيرة هيفاء الفنية التي تستند بالدرجة الأولى إلى جمالها وشبابها.
وبالرغم من أن هيفاء ذكرت في عدة لقاءات اعلامية كانت قد كلفت عدة وسطاء وفاعلي خير وشخصيات بارزة، لكي تزيل هذه الموانع وتعود زينب إلى كنفها، حتى أنها كانت تعتبر إثارة هذا الموضوع من نقاط الضعف التي تبرز حجم التأثر الذي عانت منه هيفاء جراء ابتعادها القسري عن ابنتها ولكن اليوم، بعدما تزوجت الابنة وتبدلت الظروف، لم يعد هناك من داع لهذا البعد، في حين تم الاعتقاد أن هذا الزواج سيثمر عن لقاء الأم والابنة، لاسيما أن كلا الطرفين قد أعربا عن رغبة في هذا اللقاء.
وهنا، لابد من التساؤل حول سبب إحجام هيفاء وهبي عن إثارة موضوع ابنتها مجددا، حتى أنها لم توجه لها أي رسائل مباشرة أو غير مباشرة تهدف إلى تقريب المسافة، فهل بهتت مشاعر الأمومة لدى هيفاء المتلهفة بدورها إلى إنجاب أولاد؟ أم أن الزمن قد لعب دورا في خفوت هذه المشاعر؟ بعض العارفين بطبيعة هيفاء يعتبرون أن تسليط الضوء مجددا على هيفاء وهبي ـ الأم بعد أن أصبحت ابنتها صبية راشدة ومتزوجة، قد ينعكس عليها سلبا كونها تعتبر رمز الجمال والشباب، وأنها قد كبرت بعض الشيء في السن، ولو أن هذه هي سنة الحياة، فكم بالحري أن تنجب الابنة طفلتها الأولى أي حفيدة هيفاء وهبي، ما يعتبر مؤشرا «خطيرا» على مسيرة هيفاء الفنية التي تستند بالدرجة الأولى إلى جمالها وشبابها.