جدير بالذكر أن هناك عدة صفحات أنشئت على الفيسبوك لتتضامن مع موقف زياد العليمى وبعضهم طالب بضرورة إجبار مصطفى بكرى على الإعتذار عندما وصف البرادعى بالعميل لأمريكا والثوار بالبلطجية
تقد اليوم النائب زياد العليمى بإعتذار عما بدر منه فى حق الشيخ محمد حسان وفى حق المشير طنطاوى وقال العليمى أنه لا يجد حرجا أبدا فى تقديم الإعتذار طالما رأى المجلس أنه اخطأ فى حق الشيخ والمشير وهو ما دعا رئيس المجلس إلى طرح صيغة العليمى للتصويت فرفض معظم الأعضاء صيغة العليمى باستثناء عدد من النواب أبرزهم النائب الإخوانى الدكتور محمد البلتاجى والنائب مصطفى الجندى وعمرو حمزاوى فأقر المجلس رفض اعتذار العليمى وبالرغم من رفض العليمى بداية من الإعتذار إلا أنه أقر بخطأه وبادر بالإعتذار إلا ان المجلس رفض هذا الإعتذار
جدير بالذكر أن هناك عدة صفحات أنشئت على الفيسبوك لتتضامن مع موقف زياد العليمى وبعضهم طالب بضرورة إجبار مصطفى بكرى على الإعتذار عندما وصف البرادعى بالعميل لأمريكا والثوار بالبلطجية |
هذا الامر يدعوا الى السخريه فعلا
ويدل على ان الشعب المصرى قد اطاح بالنظام الفاسد ولكنه حتى الان لم يستطيع بالاطاحه بما يكمن فى داخله وهو ( الكبر ) هل وصل العناد بين اعضاء مجلس من المفترض انه يمثل افكار ومطالب الشعب ان يكون النقاش حول صيغه اعتذار من شخص ظن نفسه على انة بطل ولكنه من ورق وللاسف هناك من الاعضاء من اعطى لهذا الموضوع اكثر من حجمه ولو سالنا الشيخ حسان نفسه عن رأيه سيكون رده انه لا يهتم اصلا بهذا الموضوع |
واساسا الكتاتنى وافق ليه على حضوره الجلسة
كان من المفروض يحوله على الشئون القانونية بالمجلس وكمان لازم ينبذوه علشان يتأدب واشك انه يعرف معنى الادب شكرا استاذ |
للاسف الشماته والاذلال للاخرين اصبحت سلوى لبعض الناس
|
للاسف انه يوجد بالمجلس اعضاء دخلو المجلس من ناحية القائمة النسبية امثال ذلك المتخلف وزميله من نفس الحزب محمد ابو حامد واعتقد انه لوكانت فردية ما نج امثال هؤلاء ولكن المفروض انهم يصلو الى مستوى المسئولية ولكن نحن الان امام بعض الاعضاء الذين لول مرة تسلط عليهم عدسات الكميرات فالبظبط عملو زي ما المثل مابيقول (عمر جحا ماشاف فرحة شاف ............. اتهبل )
* واحد بيضلل نواب الشعب ......محمد ابو حامد * واحد يغلط في داعية اسلامي الكل يشهد باحترامه واعتداله .... زياد العليمي * واحد بيأذن في المجلس ..... ربنا يسهل ويقدرو مدى المسئولية |