اصدرت المحكمه الادارية العليا حكما ببطلان انتخابات مجلس الشعب وقامت بأرسال ملف القضية الى الى المحكمه الدستورية للفصل فيها بصفه مستعجلة وقامت بتأجيل الشق الموضوع الى ما بعد فصل المحكمه الدستورية فى الحكم ليصبح نهائيا لا يجوز الطعن فيه
ويرجع قرار المحكمه الادارية الى ان الانتخابات قائمه على نظام القوائم التى رفضها الشعب المصرى عام 1984 لانه غير مبنى على مبدأ تكافؤ الفرص وقامت المحكمه الدستورية العليا بتأيد رفض الشعب المصرى لها
وبذلك اذا ايدت المحكمه الدستورية القرار اللذى اصدرته الادارية العليا سوف يحدث امر من أثنين اما حل مجلس الشعب وانتخاب مجلس اخر واما ان ترى المحكمه الدستوريه العليا ان العيب فى الدستورية يرجع الى التزاحم بين المنتمين الى الاحزاب المستقله فسوف تقوم بأخلاء ثلث المجلس التى تم انتخابهم بالنظام الفردى
ويرجع قرار المحكمه الادارية الى ان الانتخابات قائمه على نظام القوائم التى رفضها الشعب المصرى عام 1984 لانه غير مبنى على مبدأ تكافؤ الفرص وقامت المحكمه الدستورية العليا بتأيد رفض الشعب المصرى لها
وبذلك اذا ايدت المحكمه الدستورية القرار اللذى اصدرته الادارية العليا سوف يحدث امر من أثنين اما حل مجلس الشعب وانتخاب مجلس اخر واما ان ترى المحكمه الدستوريه العليا ان العيب فى الدستورية يرجع الى التزاحم بين المنتمين الى الاحزاب المستقله فسوف تقوم بأخلاء ثلث المجلس التى تم انتخابهم بالنظام الفردى