غروب النجمة
في ذلك اليوم البارد الممزوج برياح النسيم العليلة على البحر وفي لحظات الغروب كنت جالسة لوحدي على البحر أنتظر الغروب و أذا بنجمة تخاطبني وتقول يائيتها الأميرة هلي بكلمة لكي فاستغربت وقلت لكنني لست أميرة فقالت سأجعلك أذا جلالة الأميرة وفي لحظات رفعتني النجمة إلى السماء ومسحت علي وإذا بملابسي تحولت إلى فستان أميرات جميل وشعري تحول إلى تسريحة جميلة ووضع علي تاج أميرات جميل جدا و أصبحت بيدي عصات سحرية بارعة وحذاء كريستال شفاف وجميل جدا وفجأة نزلت على الأرض فركضت حتى وصلت أمام قصر جميل ومذهل جدا فتفتح الباب وحملوني على عرش ودارو بي في أنحاء القصر ففي طريقنا رأيت غرفة محكمة بعنف وعليها خمسة قفول فقلت لهم توقفوا سيرو عند تلك الغرفة المحكمة بعنف فساروا ثم قلت لهم أفتحوها فقالوا كيف نفتحها والمفاتيح لديك فقلت لهم ليس لدي مفاتيح هنا فقال احدهم انه في غرفتك فقلت لهم سيرو بي إلى غرفتي فعندما وصلت نزلوني إليها وفتحت الباب فرايتها أنها كبيرة جدا جدا جدا حتى أنها تسع مدينة كاملة فهرعت بسرعة حتى وصلت إلى السرير وأنا تعبة جدا استرخيت على السرير لبضع دقائق ثم قمت وبحثت عن المفاتيح في الخزنة ثم وجدته فناديت حمال العرش ليئتو و يحملوني إلى الغرفة فركبت العرش وأتو وحملوني إلى الغرفة وعندما وصلت أنزلوني وحاولت أن أفتحها ففتحت وإذا بي أرى المساجين المساكين فقلت لحمال العرش لماذا هؤلاء هنا فقال أحدهم أنه عمل الأميرة السابقة أزبيل جيرالد فقلت أتجهو بي على غرفتي وجلست ابكي على ما رأيته وحالهم فركضت سيرا على قدمي للغرفة وأخرجتهم وأعطيتهم الحرية من السجن وقلت لهم تحمموا والبسوا هذه الملابس وكانت الملابس ملابس عمال وقلت لهم ستصبحوا عاملين في جلب الطعام لي هل توافقون قالوا نعم موافقين وتحمموا وأتو لي نظيفين ولابسين الملابس التي أعطيتهم أيها وطلبت من مرافقين القصر تعليمهم على عملهم الجديد ومع الأيام تعودوا وفي ليلة من الليالي تحولت غرفتي إلى كهف وعليه معوذة ولاتفك إلا بفتح الحرز المدفون فيها وكان مكتوب عليها ممنوع الدخول ستحل عليك لعنة الرب الشديدة ولكنني كنت فضولية فدخلت بهمج إلى الكهف المظلم المملؤ بالخفافيش والأصوات المخيفة ولكنني لم أكن أشعر بالخوف إلى تلك الدرجة فسرت وأنا أدعوا الله وأعوذه به من الخوف وفجأة ظهر لي تنين أحمر ومخيف ففي تلك اللحظة أحسست أنني سأنهار من شدة الرعب والخوف فكان قربي سيف نينجا فأخذته وضربت التنين في عينه فصرخ ومات فإذا بي أركض وأنا أرتعش من الخوف ففجأة تظهر لي أمرءة كانت عجوز وتسمى الساحرة العمياء وكانت تحمل في يدها كرة شفافة ترى الناس بها وقالت لي اذهبي أيتها الأميرة لن آذيك هيا ولكن أنا إذا أحتجي المساعدة ناديني وقولي يا خير الأرض ارحميني وأنا في نفس الوقت سأكون هناك موافقة قالت لها نعم هل أسير الآن فقالت سيري بحفظ الله تعالى واكملت طريقي و أذا بنصف الطريق أرى باب لايفتح إلا بكلمة سر وهي العين الحمراء فقلت اسامية كثيرة ومن بعض كلماتي العين الحمراء ففتح الباب فطمانى قلبي وهرعت لكنني لا ارى إلى الأضواء فلتفت إلى الوراء فغلق الباب فأحسست بالخوف الشديد على درجة أنني اسير وأتلفت إلى المكان فريته مغلق وكان أيضا أمامي باب ففتحته ولقيت بلدي هناك وكانوا كلهم مجتمعين الحراس والخدام لكي يودعوني ودعتهم وأنى أبكي وذهبت إلى أهلي وفي الغروب ذهبت إلى البحر لكي أرى النجمة وإذا بها تقول يالكي من أميرة حسناء وغربت إلى السماء مختفية خلف الغيوم.
في ذلك اليوم البارد الممزوج برياح النسيم العليلة على البحر وفي لحظات الغروب كنت جالسة لوحدي على البحر أنتظر الغروب و أذا بنجمة تخاطبني وتقول يائيتها الأميرة هلي بكلمة لكي فاستغربت وقلت لكنني لست أميرة فقالت سأجعلك أذا جلالة الأميرة وفي لحظات رفعتني النجمة إلى السماء ومسحت علي وإذا بملابسي تحولت إلى فستان أميرات جميل وشعري تحول إلى تسريحة جميلة ووضع علي تاج أميرات جميل جدا و أصبحت بيدي عصات سحرية بارعة وحذاء كريستال شفاف وجميل جدا وفجأة نزلت على الأرض فركضت حتى وصلت أمام قصر جميل ومذهل جدا فتفتح الباب وحملوني على عرش ودارو بي في أنحاء القصر ففي طريقنا رأيت غرفة محكمة بعنف وعليها خمسة قفول فقلت لهم توقفوا سيرو عند تلك الغرفة المحكمة بعنف فساروا ثم قلت لهم أفتحوها فقالوا كيف نفتحها والمفاتيح لديك فقلت لهم ليس لدي مفاتيح هنا فقال احدهم انه في غرفتك فقلت لهم سيرو بي إلى غرفتي فعندما وصلت نزلوني إليها وفتحت الباب فرايتها أنها كبيرة جدا جدا جدا حتى أنها تسع مدينة كاملة فهرعت بسرعة حتى وصلت إلى السرير وأنا تعبة جدا استرخيت على السرير لبضع دقائق ثم قمت وبحثت عن المفاتيح في الخزنة ثم وجدته فناديت حمال العرش ليئتو و يحملوني إلى الغرفة فركبت العرش وأتو وحملوني إلى الغرفة وعندما وصلت أنزلوني وحاولت أن أفتحها ففتحت وإذا بي أرى المساجين المساكين فقلت لحمال العرش لماذا هؤلاء هنا فقال أحدهم أنه عمل الأميرة السابقة أزبيل جيرالد فقلت أتجهو بي على غرفتي وجلست ابكي على ما رأيته وحالهم فركضت سيرا على قدمي للغرفة وأخرجتهم وأعطيتهم الحرية من السجن وقلت لهم تحمموا والبسوا هذه الملابس وكانت الملابس ملابس عمال وقلت لهم ستصبحوا عاملين في جلب الطعام لي هل توافقون قالوا نعم موافقين وتحمموا وأتو لي نظيفين ولابسين الملابس التي أعطيتهم أيها وطلبت من مرافقين القصر تعليمهم على عملهم الجديد ومع الأيام تعودوا وفي ليلة من الليالي تحولت غرفتي إلى كهف وعليه معوذة ولاتفك إلا بفتح الحرز المدفون فيها وكان مكتوب عليها ممنوع الدخول ستحل عليك لعنة الرب الشديدة ولكنني كنت فضولية فدخلت بهمج إلى الكهف المظلم المملؤ بالخفافيش والأصوات المخيفة ولكنني لم أكن أشعر بالخوف إلى تلك الدرجة فسرت وأنا أدعوا الله وأعوذه به من الخوف وفجأة ظهر لي تنين أحمر ومخيف ففي تلك اللحظة أحسست أنني سأنهار من شدة الرعب والخوف فكان قربي سيف نينجا فأخذته وضربت التنين في عينه فصرخ ومات فإذا بي أركض وأنا أرتعش من الخوف ففجأة تظهر لي أمرءة كانت عجوز وتسمى الساحرة العمياء وكانت تحمل في يدها كرة شفافة ترى الناس بها وقالت لي اذهبي أيتها الأميرة لن آذيك هيا ولكن أنا إذا أحتجي المساعدة ناديني وقولي يا خير الأرض ارحميني وأنا في نفس الوقت سأكون هناك موافقة قالت لها نعم هل أسير الآن فقالت سيري بحفظ الله تعالى واكملت طريقي و أذا بنصف الطريق أرى باب لايفتح إلا بكلمة سر وهي العين الحمراء فقلت اسامية كثيرة ومن بعض كلماتي العين الحمراء ففتح الباب فطمانى قلبي وهرعت لكنني لا ارى إلى الأضواء فلتفت إلى الوراء فغلق الباب فأحسست بالخوف الشديد على درجة أنني اسير وأتلفت إلى المكان فريته مغلق وكان أيضا أمامي باب ففتحته ولقيت بلدي هناك وكانوا كلهم مجتمعين الحراس والخدام لكي يودعوني ودعتهم وأنى أبكي وذهبت إلى أهلي وفي الغروب ذهبت إلى البحر لكي أرى النجمة وإذا بها تقول يالكي من أميرة حسناء وغربت إلى السماء مختفية خلف الغيوم.