عودة لما قبل الثورة واستحواذ المناصب للعائلات فكما نعرف ان كل افراد النظام السابق كان يربطهم علاقات اجتماعية وعلاقات قرابة معا باختلاف مناصبهم ودرجات قرابتهم معا ولعل التي انتشرت
واليوم يطل علينا حزب الحرية و العدالة ورئيسة الدكتور محمد مرسي باختيار الدكتور احمد فهمي استاذ الصيدلة بجامعة الزقازيق والذي كان مرشحا لرئاسة جامعة الزقازيق لكنة رفض دون ابداء اسباب كما ان هناك اعتراضات داخل الحزب وتحفظات وشبهات حول مجاملة الدكتور محمد مرسي له , خاصة وان الدكتور احمد فهمي بعيد كل البعد عن العمل السياسي طوال الفترة الماضية ومتفرغ للبيزنس الخاص به
وعن المرشح لرئاسة مجلس الشورى واول تصريحاتة اعلن انه لن يتحدث الا بعد فوزه بالمنصب وتشكيل كافة لجان المجلس
وهذه صورة توضح التكتلات والعلاقات ماقبل الثورة
واليوم يطل علينا حزب الحرية و العدالة ورئيسة الدكتور محمد مرسي باختيار الدكتور احمد فهمي استاذ الصيدلة بجامعة الزقازيق والذي كان مرشحا لرئاسة جامعة الزقازيق لكنة رفض دون ابداء اسباب كما ان هناك اعتراضات داخل الحزب وتحفظات وشبهات حول مجاملة الدكتور محمد مرسي له , خاصة وان الدكتور احمد فهمي بعيد كل البعد عن العمل السياسي طوال الفترة الماضية ومتفرغ للبيزنس الخاص به
وعن المرشح لرئاسة مجلس الشورى واول تصريحاتة اعلن انه لن يتحدث الا بعد فوزه بالمنصب وتشكيل كافة لجان المجلس
وهذه صورة توضح التكتلات والعلاقات ماقبل الثورة