إنني سأواجه أي جهة أمنية تستطيع أن تثبت أنني "سيف العدل".. فهو شخص آخر يدعي "محمد صلاح زيدان" كان ضابط احتياط سابق بالقوات المسلحة، وتقمص شخصيتي وادعي أنني هو.. واتهم الجهات الأمنية المصرية، بأنها هي التي سربت قاعدة البيانات الخاصة به، بالرغم من أنها تعلم جيدًا شخصيته، وقد قيل بعد مقتل بن لادن إنه تم تعييني زعيمًا لتنظيم القاعدة، لكنني كذبت في وقتها هذا الكلام عبر عدة أحاديث صحفية.. لكن للأسف تم بتر الحقيقة.
وعن كيفية عودته للبلاد، قال إنه اتصل بالقنصلية المصرية في باكستان طالبًا العودة لمصر، لكنه لم يتلق ردًا حيث ترك هواتف أسرته وطلب ضمانات خاصة لدى عودته لمصر بعدم التحقيق معه، لكنهم لم يقدموا لي أي ضمانات، وفوجئت باتصال منهم لعودتي وحجزوا تذكرة عودتي علي أن أسددها بعد ذلك.
وقال: تعرضت لأكثر من خمس محاولات لاغتيالي وخطف أحد أبنائي حتى لا أتكلم عن الأفعال المشينة للولايات المتحدة وإسرائيل، وعدت إلي مصر بعد أن ضاق بي العيش هناك، ولعدم وجود موارد مالية خاصة بعد قطع معاشي من القوات المسلحة منذ عامين، وذلك كان أحد العوامل الرئيسية للعودة، ولقد تم رفض طلبي من مفوضية شئون اللاجئين بالأمم المتحدة لطلب اللجوء، حيث قامت امرأة أجنبية بالتحقيق معي، وأتوقع أنها تابعة لجهاز مخابرات، وتم رفض طلبي وعلمت أنه تم اغتيالها بعد ذلك.
وعن كيفية عودته للبلاد، قال إنه اتصل بالقنصلية المصرية في باكستان طالبًا العودة لمصر، لكنه لم يتلق ردًا حيث ترك هواتف أسرته وطلب ضمانات خاصة لدى عودته لمصر بعدم التحقيق معه، لكنهم لم يقدموا لي أي ضمانات، وفوجئت باتصال منهم لعودتي وحجزوا تذكرة عودتي علي أن أسددها بعد ذلك.
وقال: تعرضت لأكثر من خمس محاولات لاغتيالي وخطف أحد أبنائي حتى لا أتكلم عن الأفعال المشينة للولايات المتحدة وإسرائيل، وعدت إلي مصر بعد أن ضاق بي العيش هناك، ولعدم وجود موارد مالية خاصة بعد قطع معاشي من القوات المسلحة منذ عامين، وذلك كان أحد العوامل الرئيسية للعودة، ولقد تم رفض طلبي من مفوضية شئون اللاجئين بالأمم المتحدة لطلب اللجوء، حيث قامت امرأة أجنبية بالتحقيق معي، وأتوقع أنها تابعة لجهاز مخابرات، وتم رفض طلبي وعلمت أنه تم اغتيالها بعد ذلك.