لم يكن تلك اليوم فى كل عام منذ اربعه عشر سنه يوما عاديا على وزارة الداخليه حيث كان يستحقبل وزيرها السابق حبيب العادلى التهانى و الهدايا والبرقيات من رجال الأعمال وكبار مسئولى الدوله وجميع الوزراء وسفراء الدول الاخرى
حيث يعد اول مارس هو عيد ميلاده واللذى يقضية للعام الثانى على التوالى فى سجن طرة وليس كما يقضية فى الماضى من الاحتفال به فى ارقى وافخم اماكن فى مصر واستقبال الهدايا بالالاف بل وبالملايين ايضا ليس حبا فيه ولكن خوفا منه واجتناب بطشه ومحاوله التقرب منه وأرضاءة لتسير اعمالهم ومشاريعهم المخالفه
ويحتفل اليوم مستخدمى الموقع الاجتماعى الفيس بوك بعيد ميلاد حبيب العادلى بكل سنه وانت سحين وعيد ميلاد حزين
حيث يعد اول مارس هو عيد ميلاده واللذى يقضية للعام الثانى على التوالى فى سجن طرة وليس كما يقضية فى الماضى من الاحتفال به فى ارقى وافخم اماكن فى مصر واستقبال الهدايا بالالاف بل وبالملايين ايضا ليس حبا فيه ولكن خوفا منه واجتناب بطشه ومحاوله التقرب منه وأرضاءة لتسير اعمالهم ومشاريعهم المخالفه
ويحتفل اليوم مستخدمى الموقع الاجتماعى الفيس بوك بعيد ميلاد حبيب العادلى بكل سنه وانت سحين وعيد ميلاد حزين