تمثل جريمتها ( بعد ان قتلت فلذة كبدها بدم بارد جلست لتصلي )
سيدة مواطنة اشتهرت بالعلاج بالقرآن فتهافت عليها الناس من كل الدول حتى وصلت إلى مرحلة أحست فيها بالعظمة وصار زوجها وأبناؤها طوعاً لأوامرها فباتوا يستمعون لها دون وعي أو تفكير، فهي مثال الصدق والكمال بالنسبة لهم، وفي احدى الليالي نهضت الام واجتمعت مع عائلتها ماعدا ابنها الاصغر.
حيث اتفقت معهم على قتل ابنها قبل ان يصبح المسيح الدجال، حيث لا بد من التخلص منه، بأسرع وقت هنا لعب المرض النفسي دوراً مهماً فتغلب على مشاعر الأمومة المليئة بالحنان ليضع القسوة والإجرام مكانها، وبالفعل قتلت العائلة الابن الأصغر بالاجماع وتم تكفينه ووضعه في المنزل.
وفي إحدى الزيارات لاحظ أحد الجيران وجود جثة صغيرة مكفنة، وعندما سأل عنها إجابته الأم بكل افتخار دون ان تشعر بأي ندم بأنه ابنها الذي تم قتله، هم مسرعاً لابلاغ الشرطة بالحادثة فتم التحقيق معهم فلم ينكروا الجريمة وعليه تم ارسالهم إلى مستشفى الأمل لتلقي العلاج اللازم، ورغم طرق العلاج المختلفة الا ان الأم لم تبد أي ندم وهي مقتنعة تماماً بما فعلته وبالطبع يشاركها أبناؤها الرأي، وللأسف خرجت هذه العائلة من المستشفى بقناعاتها ومرضها الخطير الذي يدمر ويقضي على القريب قبل البعيد.
وبالرجوع إلى الدكتور محمد عمر اختصاصي أمراض الجهاز العصبي والطب النفسي في مستشفى الأمل، قال: إن معظم المرضى النفسيين من مرتكبي الجرائم يعانون من مرض فصام عن الواقع (شيزوفرينيا) وهو مرض مثل أي مرض عضوي آخر ومرضاه يفقدون صلتهم بالواقع، حيث تنتابهم نوبة سريعة تستمر ليوم واحد يستمع من خلالها إلى أصوات غريبة، ويقتنع بأفكار غير صحيحة (ضلالات) اقتناعاً تاماً يفقد معها السيطرة على نفسه، وهو مرض يمكن أن يصاب به أي شخص كان من عمر خمسة عشر عاماً إلى عمر الخامسة والثلاثين.
ويقولون انه منقول من جريدة البيان الاماراتيه
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
ألقت شرطة مترو الأنفاق المصري القبض على سيدة بدوية ومعها "معزة" اصطحبتها في المترو ولم تسدد لها ثمن التذكرة.
وذكرت صحيفة "الأخبار" الصادرة يوم أمس الأربعاء أن رجال الشرطة حرروا محضرا يفيد بأن السيدة اصطحبت معها معزة ولم تسدد لها تذكرة ركوب، وفى ذلك مخالفة للوائح.
وقالت السيدة إنها تعمل راعية غنم وأنها كانت تبحث عن طبيب بيطري ليعالج المعزة التي أصيبت بالتهابات في الضرع، وتم إخلاء سبيل المعزة وصاحبتها من القسم بعد قيد محضر مخالفة وتغريمها.
ليس غريبا أن يقوم كلب بعض إنسان، ولكن العكس يعتبر خبرا يستحق التوقف عنده.
فقد قضت محكمة ألمانية بتغريم رجل مبلغ 300 يورو لأنه قام بعض كلبته، وكان الألماني ماريو إتش "39 عاما" من مدينة كولونيا اصطحب كلبته لونا "خمسة أعوام" إلى إحدى الحانات حيث قام بركلها وضربها ثم عضها في أذنها أمام عيون رجال الشرطة الذين وصلوا للمكان.
ولم يمر الأمر مرور الكرام حيث تم تحرير محضر ضد الرجل، ووصل الأمر إلى المحكمة التي أمرت بتغريمه 300 يورو على هذه الفعلة، ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار في عددها الصادر اليوم الخميس عن ماريو قوله: "أعض لونا بين الحين والآخر، وهي تعضني أيضا، الأمر كله في إطار الهزل"، ولكن يبدو أن المحكمة لم تقتنع بهذه الحجة، إذ أصرت على تغريم الرجل