لأول مرة يتم نشر التفاصيل الكاملة عن اسوء حالة تحرش جنسى حدث فى ميدان التحرير اثناء ثورة 25 يناير ، والضحية كانت الصحفية الامريكية الاصل "لارا لوجان" مراسلة قناة (bbc ) الاخبارية ، وتشرح لارا بنفسها ما حدث لها من خلال احد البرامج التى استضافتها ، وتقول الصحفية الامريكية وهى ام لطفلين ، انها تعرضت للضرب والاعتداء الجنسى اثناء تغطيتها لاحداث الثورة ، فقد تعرضت لهجوم عنيف عليها من قبل حوالى 200 شخص ، وتم فصلها عن فريق العمل ، وانها تعرضت الى اعتداءات جنسية استمرت لاكثر من ساعة ، الا ان استطاع الجيش تخليصها من بين ايدى الحشود ، وتم نقلها سريعا الى احد مستشفيات الولايات المتحدة .

شاهد الصحفية الامريكية تصف الحادث

كذب وافتراء اثناء الثوره كان التحرير يمتلئ فعلا باطهر من فى البلد وكمان التحرير كان فيه بنات كتير ولم تتعرض احداهن لاى اعتداء اشمعنى انت وبعدين الفديو لايظهر فيه اى شئ مما تقوليه واضح كله من وحى كلامك محاوله قذره لتشويه اجمل ايام عاشها المصريين ...وبعدين مش امريكيه ؟؟يعنى هننتظر منك ايه ؟؟؟

أكيد مش هنستني منك شهادة لان انا بنفسي شوفت الناس الل كانت هناك ، كان ف بنات كتير جدا ولا كانت حاجة بتحصل من دي ،،
كمان اعتداء لمدة ساعة !!
من 200 واحد ؟؟

دانتي حوت بقي

وكانو الناس فين اللي بيقولو إيد واحدة ومكنش حد بيسمح ان لفظ خارج يخرج من حد في الميدان كله ،، كانو بيشجعو اللعبة الحلوة ولا اية !!
مش هاتتشوه الثورة ابدا

أنا أتذكر أن هذا الخبر كان موجود أثنء الثورة والعالم كله شهد عليها بالكذب فلايجب أن ينشر الخبر الأن مرة أخرى .

على فكرة عادى خالص ان الى حصل دة يكون حقيقى ، لان واضح فعلا ان كان فى هجوم عليها والى هيركز فى كلام الناس الى حوليها هيفهم قصدى ، وبعدين المظاهرات كانت لامة ناس من كل حتة المحترم والصايع والى مش فاهم ، انا بصراحة مصدقها بعيد عن كونها امريكية ، بس الى حصل فعلا جريمة بشعة

مش لازم نكذبها بدون دليل ف الفيديو واضح ان الكاميرا وقفت فاجاه وهى قالت stop كان حد ابتدى يعمل حاجة ومعلش مش كل اللى ف الميدان هم شباب الثورة فيه مندسين وماجورين وسطهم بس بجد لو كان كلامها حقيقى عار علينا فعلا ودى نقطة سودة ومتنسوش ان فيه فيديو تحرش ظهر لواحدة مصريه واتزاعت حتى على التلفزيون المصرى اللى هى شاشه الكدب الحصرى بس الغلط على بقيه شباب الثوار اللى المفروض كان اتدخلو ومنعو اى حد مش كويس يحاول يشوه صورة الثورة العظيمه