وأضاف البلكيمى، "استقلت من حزب النور بإرادتى المنفردة وليس بسبب أى ضغوط حزبية"، متابعا :"لم أستقل من مجلس الشعب ولا أفكر فى ذلك" ، لكنه استدرك "لو رأى أهل دائرتى أننى لا أصلح سأستقيل.. رغم أنى يمكن أن أقول ليس لأحد دخل فى ذلك"، أما زوجة البلكيمى فتقول "ممثلو حزب النور جاءوا إلينا قبل الانتخابات وأصروا على ترشيحه لشعبيته .. والآن تخلوا عنا"، قبل أن تضيف "أنا أثق فى براءة زوجى .. لم أعهده كذابا .. أكذب نفسى ولا أكذبه"