كما ذكرت أمس.
لاتخافوا, لن يقترب أحد من أسماء محفوظ فهي تحت حمايه جهات خارجيه قويه فعندما قالت علي المشير طنطاوي أنه زفت, لم يتجرأ احد علي الاقتراب منها بل تم تلميعها أعلاميا, وعندما قالت علي لواءات المجلس العسكري انهم كلاب لم يتجرأ احد علي الاقتراب منها لان مخابرات أمريكا أستثمروا اموالا طائله عليها فهي سافرت منذ بعد الثوره وحتي الان بلاد أكثر من التي زارها المشير طنطاوي نفسه طوال حياته هذا غير الجوائز الصهيونيه مثل جائزه سخاروف.
واليوم نسمع أنها في فرنسا.
كله متفق مع كله وكله بينسق مع أمريكا وأوروبا وإسرائيل.
ياخسااااااااااااااااااااااااااااااااااره يامصر
الثوار الحقيقيين في السجون وعملاء سخاروف في بيروت وفرنسا.
حقيقه حركه 6 أبريل وأسماء محفوظ.
وعلاقاتهم بمباحث أمن الدوله والمخابرات ووزاره الخارجيه الامريكيه.
ولماذا تم إعطاء أسماء محفوظ جائزه العالم اليهودي سخاروف؟.
وهل جائزه ال 50 الف يورو من سخاروف تمويل مقنع أم أجر مقابل خدمات معينه؟.
وكيف ولماذا صنعوا منها ناشطه سياسيه وتبنوها أعلاميا وسياسيا وأمنيا.
وما دورهم في تشويه ثوره الشعب المصري حتي ينفض الشعب عنها.
ولماذا أفرجوا عنها بعد 90 دقيقه بعد وصفها لقياده الجيش المصري بالكلاب.
ووصفها للمشير طنطاوي بالزفت.
بدون أن تخشي من عواقب سب رتب عسكريه كبيره.
ولماذا تم دفع وائل غنيم وإسراء عبدالفتاح وعلاء عبدالفتاح الي الإعلام.
وما علاقه الاعلام المخترق بكل هؤلاء.
ولماذا يحاولون تلميعهم أعلاميا وتقديمهم للشعب المصري؟.
وهل الحمايه متوفره فقط لعملاء أمريكا وإسرائيل في مصر.
بينما يتم سحل وفقأ عيون وسجن وقتل وكشف عذريه من لايعمل تحت حمايه أمريكا وإسرائيل؟.
===========================
|