تابعنا تصريحات احد اقطاب قضاء مصر الشامخ المستشار الزند واتهامه لحركتى كفايه و 6 ابريل بالخيانه دون دليل وكأن الاتهامات اصبحت توزع بالباطل دون دليل او مستند وخاصه من رجال القضاء الشامخ ويبدو ان المستشار الزند تناسى دور الحركات الشبابيه ووقوفها مع القضاه ضد فساد النظام وان شباب تلك الحركات كانوا درع القضاه فى وقت ما ، لقد كنا ننادى فى السابق بان من لديه مستند يديننا ان يقدمه للقضاء او للنائب العام ولكن بعد مارأيناه من فساد ازكم الانف لاندرى الى اين ستقدم تلك المستندات فى ظل هذا القضاء الشامخ وتاكيدا لتلك الوقائع تم اصداء حكم اليوم ببراءه المتهم فى قضيه كشوف العذريه لتسقط ورقه التوت الاخيره وينكشف الوجه الحقيقى لحكم العسكر والقضاء العسكرى فاذا كان المخلوع قد نشر الفساد ونهب الاموال فانتم ابحتم هتك العرض ليس عرض بناتانا فقط بل عرض مصر كلها وعليه فاننا نعلنها وبصوت عالى ومسموع اننا متضامنين مع سميره ابراهيم وكل من لها حق لدى المجلس وسنحارب من اجله حتى لو كلفنا ذلك حياتنا ويبدو ان الحل الوحيد هو اقاله تلك الحكومه المترهله الخاضعه للمجلس العسكرى وتشكيل حكومه تسطيع انتزاع صلاحيتها وتخدم الشعب وليس السلطه وهذا مانتمناه من مجلس الشعب المنتخب - مجلس شعب الثوره .
