في مفاجاة لم تكن متوقعة وبعد اعلان حزب الحرية والعدالة ترشيح خيري الشاطر لرئاسة الجمهورية اكد عمار علي حسن علي ابلاغة بمعلومات من مصادر امنية موثوقة مقربة من الكتاتني رئيس مجلس الشعب عن ورود اتصال هاتفي من المشير طنطاوي الي الكتاتني تضمنت كلام حادا هدد فيها المشير الكتاتني بحل البرلمان اذا تمت مناقشة قضية سحب الثقة من حكومة الجنزوري اكد عغمار علي هذة التصريحات في حسابة علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك واكمل تصريحاتة علي حسابة قائلا "الغريب: لماذا لا يصارح الكتاتنى الشعب بأن المجلس مسير ومقيد؟ ورغم أنه الكيان الشرعى الوحيد فى البلاد لا قيمة له، وقد يفعل ما يطلب منه على حساب المصلحة العامة، سواء فى صياغة الدستور أو عدم مراقبة الحكومة أو ترتيب انتخابات الرئاسة؟.وتابع: "هذه إرادة الشعب جمعوها وحبسوها فى قاعة باردة تحت قبة خاوية".
فهل الخبير والمحلل السياسي عمار علي حسن علي صواب ....وما يرجح كافة كلامة هو نشر العديد من الصحف الاخبارية رفض الاخوان او بمعني اصح حزب الحرية والعدالة واستنفارهم من تهديد المشير طنطاوي لهم بحل البرلمان بعما اكتسحوا الاغلبية لاول مرة فية