بعد حصول الفنانه حبيبه على حكم البراءه بعد ان قضت 5 سنوات فى السجن فى تهمه قتل زوجها القطرى عام 1999والذى حكم فيها ب10 سنوات سجن بعد ان ظهر 5 من الجناه بالصدفه ليعترفوا عن جريمتهم فى قتل زوجها واعترفت حبيبه انها تعرضت للتعذيب والتهديد بالاغتصاب فى القسم من الرائد ياسر إبراهيم العقاد، رئيس قسم البحث الجنائي بقسم الهرم ولذلك قامت بالتوقيع على انها قتلت زوجها خوفا من الاغتصاب وانها رفعت قضيه تعويض على الرائد وعلى حبيب العادلى قدره 10 ملايين جنيها على سبيل التعويض واستعجبت الفنانه حبيبه من ان الضابط الذى كان السبب فى حبسها حكم عليه ب6 شهور فقط مع ايقاف التنفيذ فى مقابل 5 سنوات من عمرها ضاعت ظلما فى السجن واكدت للاعلامى وائل الابراشى ان ملايين الدنيا لن تعوضها عن تلك الايام