صرح العديد من المفكرين والمحللين للمشهد السياسى الان فى عدة نقاط موجزة لاستقراء ما سيجرى فى مصر خلال الفترة القادمة وخاصة مع اقتراب بدء اجراء انتخابات رئاسة الجمهورية والتى ستكون نهاية الفترة الانتقالية حيث اشار المحللين الى ان تهديد المجلس الاعلى للقوات المسلحة بحل البرلمان هو مجرد تلويح فى الهواء لانه من المستحيل ان يقدم على تلك الفعلة لانه يعد انقلاب كامل على السلطة الشرعية الوحيدة المنتخبة الان فى تلك المرحلة وخاصة ان الفكرة التى اطلقت عن ان هناك شرعية برلمانية الان تحل محل الشرعية الثورية بالميدان
سوف تنتهى وسيعاود الناس مجددا النزول الى الميادين المجلس الاعلى للقوات المسلحة يقوم فقط بعملية تهويش وتلويح فقط بالفريق احمد شفيق واللواء عمر سليمان رئيس المخابرات بالانتخابات الرئاسية ولكن مرشحه الاساسى هو عمرو موسى والذى سيؤمن خروجه من تلك المرحلة وايضا يضمن لهم جميعا عدم النعرض لاموالهم ولاسرهم بعد ترك السلطة
وقد اشار المحللين ايضا ان المجلس العسكرى سعيد للغاية بوجود اكثر من مرشح اسلامى وسيرحب اكثر بوجود مرشح للاخوان المسلمين لان هذا سيكون مفاده تفتيت اكثر للاصوات بالانتخابات مما يجعل من السهل التدخل الخفى فى المرحلة الأولى مقبولا ومنطقياً ولهذا قد اكدوا ان المجلس العسكرى يرجحون ويفضلون ان تكون الاعادة بين الدكتور حازم ابو اسماعيل وبين عمرو موسى لانه من وجهة نظرهم القصيرة ان عمرو موسى سيحظى بتزكية اكثر من ابو اسماعيل ولانه يعد مقبولا لدى الشارع بشكل اكبر من ابو اسماعيل وانه ابو اسماعيل سيكون مرفوض لدى العديد من القوى السياسية التى سترى فى عمرو موسى شخصية الرئيس الافضل
كما قال ايضاً المحللين ان المجلس العسكرى يحاول افراغ الرمال مت تحت اقدام الاسلامين وخاصة فى هذا الوقت سواء فى التشكيك فى الشرعية البرلمانية التى اتت بهم الى تصدر المشهد السياسى او من محاولة جعل اختلافات جوهرية بينهم فى تمناول القضايا المطروحة الساحة والتى اهمها هو ملف اختيار الرئيس القادم
لدعمه وايضا اظهارهم بموقف العاجز امام الشعب عن حل القضايا والمشاكل مثل ازمة البنزين والسولار وغلاء الاسعار لكى يضعف دعمهم لاى مرشح يستجمعون انفسهم لدعمه وجعل مرشح المجلس العسكرى افضل كنكاية فى مرشح الاسلامين الذين لم يستطيعوا حل مشاكل المواطن البسيط
وقد اكد المحللين ان التمسك من قبل المجلس الاعلى للقوات المسلحة بعدم تغير المادة 28 من انتخابات الرئاسة حتى لايستطيع احد من القوى الموجودة على الساحة وخاصة الاسلامين من محاولة الطعن فى شرعية الانتخابات القادمة والرئيس الجديد والذى من المؤكد انه لن يكون مرحبا به لدى الاسلاميين ولكنه يعتبر طوق النجاة للمجلس العسكرى الذلا يخشى ان يلقى مصير مبارك
سوف تنتهى وسيعاود الناس مجددا النزول الى الميادين المجلس الاعلى للقوات المسلحة يقوم فقط بعملية تهويش وتلويح فقط بالفريق احمد شفيق واللواء عمر سليمان رئيس المخابرات بالانتخابات الرئاسية ولكن مرشحه الاساسى هو عمرو موسى والذى سيؤمن خروجه من تلك المرحلة وايضا يضمن لهم جميعا عدم النعرض لاموالهم ولاسرهم بعد ترك السلطة
وقد اشار المحللين ايضا ان المجلس العسكرى سعيد للغاية بوجود اكثر من مرشح اسلامى وسيرحب اكثر بوجود مرشح للاخوان المسلمين لان هذا سيكون مفاده تفتيت اكثر للاصوات بالانتخابات مما يجعل من السهل التدخل الخفى فى المرحلة الأولى مقبولا ومنطقياً ولهذا قد اكدوا ان المجلس العسكرى يرجحون ويفضلون ان تكون الاعادة بين الدكتور حازم ابو اسماعيل وبين عمرو موسى لانه من وجهة نظرهم القصيرة ان عمرو موسى سيحظى بتزكية اكثر من ابو اسماعيل ولانه يعد مقبولا لدى الشارع بشكل اكبر من ابو اسماعيل وانه ابو اسماعيل سيكون مرفوض لدى العديد من القوى السياسية التى سترى فى عمرو موسى شخصية الرئيس الافضل
كما قال ايضاً المحللين ان المجلس العسكرى يحاول افراغ الرمال مت تحت اقدام الاسلامين وخاصة فى هذا الوقت سواء فى التشكيك فى الشرعية البرلمانية التى اتت بهم الى تصدر المشهد السياسى او من محاولة جعل اختلافات جوهرية بينهم فى تمناول القضايا المطروحة الساحة والتى اهمها هو ملف اختيار الرئيس القادم
لدعمه وايضا اظهارهم بموقف العاجز امام الشعب عن حل القضايا والمشاكل مثل ازمة البنزين والسولار وغلاء الاسعار لكى يضعف دعمهم لاى مرشح يستجمعون انفسهم لدعمه وجعل مرشح المجلس العسكرى افضل كنكاية فى مرشح الاسلامين الذين لم يستطيعوا حل مشاكل المواطن البسيط
وقد اكد المحللين ان التمسك من قبل المجلس الاعلى للقوات المسلحة بعدم تغير المادة 28 من انتخابات الرئاسة حتى لايستطيع احد من القوى الموجودة على الساحة وخاصة الاسلامين من محاولة الطعن فى شرعية الانتخابات القادمة والرئيس الجديد والذى من المؤكد انه لن يكون مرحبا به لدى الاسلاميين ولكنه يعتبر طوق النجاة للمجلس العسكرى الذلا يخشى ان يلقى مصير مبارك