بسم الله الرحمن الرحيم
طارق نور يتربع علي قمة الإعلان في مصر .
شهرة ونجاح وتفوق وموهبة خلاقة غير محدودة .
إحتل القمة وحدة . وتمدد علي كل مساحتها . لم يترك سنتيمتر واحد للمنافسين .
لكن ياخسارة القمة خطر . وتهدد من يقف فوقها . وتسمح باصطياده من كل الزوايا ، بسهولة وبغير جهد .
والخطر يداهم طارق بالفعل . نراه في عدد من المقالات والتحقيقات الصحفية ، التي تتحدث عن إحتكاره لإعلانات الحكومة .
ونراه في إستجواب مقدم الي مجلس الشعب ، يتحدث عن إهدار ٦٣ مليون جنيه من أموال المواطنين في إعلانات فاشلة .
ونراه أيضا في مصير إيهاب طلعت ..
إيهاب إحتل القمة يوما ما . وإستحوذ علي ٥١٪ من الإعلانات في مصر ... نفس النسبة التي يستحوذ عليها طارق نور .
وإستحوذ مع الإعلانات علي نفوذ عظيم .. صداقات وسهرات مع الوزراء والنجوم وصناع القرار في كل مكان .
لكنه لم يستمر طويلا . طاردته الأشباح ، وطردته من مصر ليستقر في لندن الي ماشاء الله .
إيهاب يعيش وحده في العاصمة البريطانية . لا أحد يقترب منه . ولا أحد يدافع عنه . ولا أحد يسعي اليه ، بما في ذلك الإعلاميين الذين سافروا لتصوير حوارات مطولة ، ومبهره ، مع رامي لكح وأشرف السعد وغيرهم ...
حتي الفضوليين ، إبتعدوا عنه خوفا من اللعنات .
لم يكتب عن إيهاب إلا صبري غنيم ... كتب عنه علي صفحات المصري اليوم ١٧ سبتمبر ٢٠٠٩ .
قال : لا أعرف لماذا وهم يتحدثون عن الهاربين من مصر، يصرون على أن إيهاب طلعت واحد منهم، فى حين أنهم يعرفون جيداً أن إيهاب لم يهرب من مصر، بل إن هناك أيادى خفية كانت وراء إبعاده.. لقد خططوا لعزله عن إمبراطورية الإعلان بعد أن تربع على عرشها، فقد عز عليهم أن ينفرد بالكعكة بعد أن دخلت قنوات التليفزيون المصرى إلى عصمته ونجح برنامج «البيت بيتك» فى أن يخطف العيون من برنامج «القاهرة اليوم».
إيهاب طلعت هو صانع هذا الإنجاز، من هنا تجمعت أحقاد الذين وقف معهم وأخذ بأيديهم، وضعهم على بداية الطريق فتعلموا الصنعة منه وراحوا يخططون لإسقاطه من فوق عرش إعلانات الميديا.
لقد نجحوا فى استثمار علاقته برئيس مدينة الإنتاج الإعلامى الذى سقط ضحية الحقد وأكذوبة الأرقام حيث لفقوا له تهمة الحصول على خصومات فى الإعلانات بطريقة مشبوهة وأن التعاقد معه كان يتم بالأمر المباشر.. وكان من الطبيعى التحفظ على أموال طلعت وإيقافه رهن التحقيقات للتأكد من صحة هذه الاتهامات.. يا أسفاه رجل حجم معاملاته مع مدينة الإنتاج الإعلامى وصل إلى ٢٨٦ مليون جنيه حققتها المدينة منه.. ثم أجبروه على سداد ٣٤ مليون جنيه ولم يمنحوه فرصة السداد..
أخشي أن يلقي طارق نور نفس مصير إيهاب طلعت .
يقول طارق وكأنه يحمي نفسه : أنا عضو في الحزب الوطني . ولي صداقات قوية مع الوزراء الشبان الذين إنضموا الي وزارة أحمد نظيف ... ( شاهد الفيديو ) ..
لاشئ يحميك ياطارق من الأيدي الخفية التي تطيح بكل من ينفرد بالقمة ..
لا الحزب الوطني . ولا الوزراء الشبان ... ولا حكومة أحمد نظيف التي أصبحت في مهب الريح
طارق نور يتربع علي قمة الإعلان في مصر .
شهرة ونجاح وتفوق وموهبة خلاقة غير محدودة .
إحتل القمة وحدة . وتمدد علي كل مساحتها . لم يترك سنتيمتر واحد للمنافسين .
لكن ياخسارة القمة خطر . وتهدد من يقف فوقها . وتسمح باصطياده من كل الزوايا ، بسهولة وبغير جهد .
والخطر يداهم طارق بالفعل . نراه في عدد من المقالات والتحقيقات الصحفية ، التي تتحدث عن إحتكاره لإعلانات الحكومة .
ونراه في إستجواب مقدم الي مجلس الشعب ، يتحدث عن إهدار ٦٣ مليون جنيه من أموال المواطنين في إعلانات فاشلة .
ونراه أيضا في مصير إيهاب طلعت ..
إيهاب إحتل القمة يوما ما . وإستحوذ علي ٥١٪ من الإعلانات في مصر ... نفس النسبة التي يستحوذ عليها طارق نور .
وإستحوذ مع الإعلانات علي نفوذ عظيم .. صداقات وسهرات مع الوزراء والنجوم وصناع القرار في كل مكان .
لكنه لم يستمر طويلا . طاردته الأشباح ، وطردته من مصر ليستقر في لندن الي ماشاء الله .
إيهاب يعيش وحده في العاصمة البريطانية . لا أحد يقترب منه . ولا أحد يدافع عنه . ولا أحد يسعي اليه ، بما في ذلك الإعلاميين الذين سافروا لتصوير حوارات مطولة ، ومبهره ، مع رامي لكح وأشرف السعد وغيرهم ...
حتي الفضوليين ، إبتعدوا عنه خوفا من اللعنات .
لم يكتب عن إيهاب إلا صبري غنيم ... كتب عنه علي صفحات المصري اليوم ١٧ سبتمبر ٢٠٠٩ .
قال : لا أعرف لماذا وهم يتحدثون عن الهاربين من مصر، يصرون على أن إيهاب طلعت واحد منهم، فى حين أنهم يعرفون جيداً أن إيهاب لم يهرب من مصر، بل إن هناك أيادى خفية كانت وراء إبعاده.. لقد خططوا لعزله عن إمبراطورية الإعلان بعد أن تربع على عرشها، فقد عز عليهم أن ينفرد بالكعكة بعد أن دخلت قنوات التليفزيون المصرى إلى عصمته ونجح برنامج «البيت بيتك» فى أن يخطف العيون من برنامج «القاهرة اليوم».
إيهاب طلعت هو صانع هذا الإنجاز، من هنا تجمعت أحقاد الذين وقف معهم وأخذ بأيديهم، وضعهم على بداية الطريق فتعلموا الصنعة منه وراحوا يخططون لإسقاطه من فوق عرش إعلانات الميديا.
لقد نجحوا فى استثمار علاقته برئيس مدينة الإنتاج الإعلامى الذى سقط ضحية الحقد وأكذوبة الأرقام حيث لفقوا له تهمة الحصول على خصومات فى الإعلانات بطريقة مشبوهة وأن التعاقد معه كان يتم بالأمر المباشر.. وكان من الطبيعى التحفظ على أموال طلعت وإيقافه رهن التحقيقات للتأكد من صحة هذه الاتهامات.. يا أسفاه رجل حجم معاملاته مع مدينة الإنتاج الإعلامى وصل إلى ٢٨٦ مليون جنيه حققتها المدينة منه.. ثم أجبروه على سداد ٣٤ مليون جنيه ولم يمنحوه فرصة السداد..
أخشي أن يلقي طارق نور نفس مصير إيهاب طلعت .
يقول طارق وكأنه يحمي نفسه : أنا عضو في الحزب الوطني . ولي صداقات قوية مع الوزراء الشبان الذين إنضموا الي وزارة أحمد نظيف ... ( شاهد الفيديو ) ..
لاشئ يحميك ياطارق من الأيدي الخفية التي تطيح بكل من ينفرد بالقمة ..
لا الحزب الوطني . ولا الوزراء الشبان ... ولا حكومة أحمد نظيف التي أصبحت في مهب الريح