اكد المستشار محمد عطيه وزير شئون مجلسى الشعب والشورى ان حكومه الجنزورى سوف تستمر ولا نيه لتغييرها او ادخال تعديلات عليها وقال عطيه فى برنامج مصر على قناه الحياه انه ليس من حق البرلمان سحب الثقه من الحكومه او تعديلها واشار المستشار عطيه ان الاستجوابات المقدمه من المجلس كانت ضد حكومه شرف وليست الحكومه الحاليه وقال ان الحكومه لم تمتنع عن حضور الجلسات وقال نحن بصدد افتعال ازمات ولسنا فى ازمه

كلام غريب اللي بيقولوه ده.....

ضحكتنى واحنا فى عز النكد ده

لن ازيد على التعليقات السابقة وعندهم حق بالطبع

شكرررررررررررا دكتور

كلام غريب من ابو غريب عموما شكرا علىالخبر

الي انا عاوزه اعرفه لماذا لايسحب البرلمان الثقه من الحكومه بدل تعليق الجلسات والكلمات الرنانه الجوفاء واستخدام البرلمان في غير غرضه وهو صراع الاخوان والمجلس العسكري يسحبوا الثقه ويترك للمجلس العسكري التصديق علي الاقاله اويحل البرلمان وبلاش افتعال ازمات بالكلام فقط فليكونوا رجال الوقت الصعب ولما هما خايفين من الحل ونتيجة الاستفتاء علي حله يبقي يبطلوا جعجعه علي الفاضي ههههههه

الي انا عاوزه اعرفه لماذا لايسحب البرلمان الثقه من الحكومه بدل تعليق الجلسات والكلمات الرنانه الجوفاء واستخدام البرلمان في غير غرضه وهو صراع الاخوان والمجلس العسكري يسحبوا الثقه ويترك للمجلس العسكري التصديق علي الاقاله اويحل البرلمان وبلاش افتعال ازمات بالكلام فقط فليكونوا رجال الوقت الصعب ولما هما خايفين من الحل ونتيجة الاستفتاء علي حله يبقي يبطلوا جعجعه علي الفاضي ههههههه

بصى اختنا ديرا . انا كمان مستغرب بس من كونك مستغربه لانى متاكد انك عارفه السيناريو زى ما انا عارفه ومتابع تعليقاتك السابقه ومنها واضح انك عارفه المعادله الموجوده حاليا لا تعطى غير هذه الجعجعه زى ما قلتى واطرافها كالاتى مجلس شعب به كتله كبيره من تيارات دينيه (اغلبيه كاسحه) مهدد بالطعن فيه وحله ومنزوع القوه والانياب لا يستطيع سحب الثقه او تغيير الحكومه بحكم التعديلات الدستوريه اللى هما وافقوا عليها وشجعوها بنفسهم واتهموا من قال لا بالعماله والجعل واحيانا الكفر ودا كان اول مسمار فى ظهر الثوره المصريه العظيمه وفى نفس الوقت تخشى هذه التيارات على المكاسب او ما يرونه مكاسب واعتقد انها كلها خسائر من وجهه نظرى الشخصيه والتى تحتمل الصواب والخطا اما الطرف الاخر وهوا المجلس العسكرى والتى يقبض على السلطه وفى نفس الوقت يخشى على صلاحيات سابقه له ودا طبيعى كاى كيان بيخاف على سلطاته وفى نفس الوقت يخشى على نفسه من مواجهه التيارات الدينيه والتى تكون الكتله الرئيسيه فى مجلسى الشعب والشورى ويرى انه كلما مر وقت اكثر كلما هدم شعبيه الاخوان والسلفيين ومرور الوقت فى صالحه واثبتت الايام ذالك بوضوح اما التيارات الاخرى مثل الليبراليه والاشتراكيه وغيرهم فاعتقد ان تاثيرها لم يصل الى المعادله اصلا مع انها كانت جزء كبير فى المعادله ايام الثوره الاولى ولكن بفعل فاعل تضاءلت وعلى ذالك اعتقد ان افتعال ازمات فى الشارع السياسى سوف يستمر لفتره الى ان تاتى لحظه يتاكد احد الطرفيين ان الطرف الاخر اصبح من السهل التغلب عليه واعتقد انى ارى النهايه وهيا تماما تشبه ما حدث من قبل فى ثوره 52 ولكن الفرق واللى متاكد منه ان الثورات لا تموت ولكن سوف تنتصر الثوره دا اكيد ولكن بتعب وياريت اكون قدرت اوصلك وجهه نظرى لانى لست محترف كتابه وسرد وتطويل والموضوع طويل اصلا وشكرا ديرا