وقال في البيان الرسمي لة :
"أدعو الجميع إلى الاجتماع فى صلاة الجمعة القادمة، فى ميدان التحرير، للنظر فيما آلت إليه الأمور من فواجع مؤلمة، وإن شاء الله سأكون بينهم على الرغم من ظرفى الصحى البالغ، وإننى لم أتعافَ بعد، لكنى إن شاء الله سأذهب مهما كان الحال".
وأضاف أبو إسماعيل بالقول: "أن عودة المظالم لتلتف على البلد مرة أخرى هى الآن فى سهمها الأخير، ولا يسع أحدنا أن يتخلف، لذلك أرجو ألا يتخلف أحد كبيراً كان أو صغيرًا رجلاً أو امرأة، ونسأل الله أمراً رشداً وسكينة فى هذا البلد الغالى".
وجدد القول: "أرجو ألا يخاف أحد أو يضطرب بسبب البرامج التليفزيونية والقنوات الإعلامية التى أجرت السلطات اتفاقات معها مسبقة للإيهام بغير الحقيقة وقلب الوقائع لإيقاع الناس فى الظن بما ليس حقيقياً واستخدام السياسيين والإعلاميين فى الترويج لذلك من باب التمهيد لأمور مدبرة، فإننا لن نصدق حق الصدق إلا إذا كنا ممن لا يضرهم كيد الكائدين عن كفاءة الحفاظ على هذا الوطن والرسالة".
وأختتم المرشح المستبعد من سباق الانتخابات الرئاسية على خلفية حصول والدته على الجنسية الأمريكية بيانه قائلاً: "لذلك سنكون معاً جميعاً إن شاء الله يومها فى حدث كبير أدعو إليه لأول مرة منذ ستة أشهر، والذى لم تكن خلالها أى دعوة للاجتماع على هذا النحو لولا ما آلت إليه الأمور الآن وعلى الله توكلنا".
وأضاف أبو إسماعيل بالقول: "أن عودة المظالم لتلتف على البلد مرة أخرى هى الآن فى سهمها الأخير، ولا يسع أحدنا أن يتخلف، لذلك أرجو ألا يتخلف أحد كبيراً كان أو صغيرًا رجلاً أو امرأة، ونسأل الله أمراً رشداً وسكينة فى هذا البلد الغالى".
وجدد القول: "أرجو ألا يخاف أحد أو يضطرب بسبب البرامج التليفزيونية والقنوات الإعلامية التى أجرت السلطات اتفاقات معها مسبقة للإيهام بغير الحقيقة وقلب الوقائع لإيقاع الناس فى الظن بما ليس حقيقياً واستخدام السياسيين والإعلاميين فى الترويج لذلك من باب التمهيد لأمور مدبرة، فإننا لن نصدق حق الصدق إلا إذا كنا ممن لا يضرهم كيد الكائدين عن كفاءة الحفاظ على هذا الوطن والرسالة".
وأختتم المرشح المستبعد من سباق الانتخابات الرئاسية على خلفية حصول والدته على الجنسية الأمريكية بيانه قائلاً: "لذلك سنكون معاً جميعاً إن شاء الله يومها فى حدث كبير أدعو إليه لأول مرة منذ ستة أشهر، والذى لم تكن خلالها أى دعوة للاجتماع على هذا النحو لولا ما آلت إليه الأمور الآن وعلى الله توكلنا".