السيناريو الحالي
العسكر مش حيسيب رئيس منتخب(مدنى) يمسك البلد ومستعدين يولعوا مصر بأهلها عشان يحققوا ده الفساد يا بهوات فى الجيش للركب و مش حتصدقوا مدى الفساد .
اسئل نفسك ليه قمة الأنفتاح على الأسلاميين و تشجيع خروجهم من السجون بالخصوص المتعصبين منهم كل ده عشان يساعد على خلق الرعب فى المجتمع و الفوضى وتصبح المؤسسه العسكريه هى الوحيده المتزنه القادرة على حكم البلاد .
تفتكروا مبارك فى خطابه لما قال خايف على مصر من الفوضى عارفين مين مدير تنفيذ مخطط الفوضى الممنهجه .العسكر ..ايوه العسكر من اول التساهل فى تهريب الأموال و اعطاء الوقت و الحمايه الآزمه لكل الخونه فى تدمير الوثائق و مستندات ادانتهم .
البطىء و التخازل فى تنفيذ اى اجراءات تجاه النظام البائد .زكريا عزمى كان فى القصر لمدة اكثر من شهر من تنحى مبارك!! ّوبعين احداث الفتنه الطائفيه المخططه لآثارة الرعب و الخوف فى المجتمع و التعمد فى تسهيل البلطجه المأجورون منهم و المتوجهون بأوامرهم .
تعمد ظهور السلفيين فى جميع وسائل الأعلام لتخويف الشعب من سيناريو طالبان .
احراق الكنائس لترهيب المسحيين من المسلمين و الدوله الآسلاميه .اختلاق الأزمات المفتعله ( غاز -بنزين - ) التحريض على اللأحتجاجات الفئويه .
التحريض على انقسام المجتمع فى التصويت على الأعلان الدستورى .اعتقال الثوار و ملاحقتهم اعلاميا و اخباريا و تشويه صورهم امام الشعب بوصفهم ( شباب طايش - ماسونيين - عملاء - علمانيين ضد الدين -الخ) .
العمل عى شراء اللآحزاب الكرتونيه للآضافة شرعية على تفاوضات المجلس لحسم اى مطالب للثورة .
شراء زمة الأخوان وولائهم كقوة دافعة منظمه بغرض كسر شوكتهم و ضمان انقسام القوى الثورية .
اللعب على جهل و سزاجة الغالبيه العظمى من الشعب بدفعه على انتخابات برلمانيه عديمة الدستوريه و التهديد بالغرامه لضمان انصياع جميع افراد الشعب الأمى الى النزول حتى يقال انها انتخابات نزيهه و ديمقراطيه تحت رعاية الجيش داعم الديمقراطيه و تعتبر بمثابة صك اثبات لشرعية حكم العسكر من جميع افراد الشعب .
مفاجئة للجميع :
هل تعلم ان ميزانية الجيش ( المعلنه لقيادات الجيش ) تكفى لسداد ديون مصر كاملة و ضخ 48 مليار دولار الى الأحتياطى النقدى من العملات الأجنبيه .....!!!!!!!! لذالك لن يسمح المجلس بالرقابه عليه او المسائله عن ميزانيته حتى يبقى دولة داخل دوله بل سيقوم باقراض الحكومه ما يكفى لسد جوع الشعب بعد افلاس الدوله المرتقب .
وهذا يفسر عدم حدوث اى قلق للمجلس العسكرى لموقف الجيش و ميزانيته فى ظل الأزمة الأقتصاديه الحاليه و القادمة . نحن للأسف دولة محتله من دولة العسكر من زمن بعيد .
السيناريو القادم :
افتعال الأزمات الأقتصاديه لتركيع الشعب والقاء اللوم على الثورة و الثوار .القضاء على النشطاء و تمييع الثورة من مضمونها .
افتعال الأزمات لدفع شباب الثورة الى التحرير و استخدام العنف المفرط ضدهم والقضاء عليهم تدريجيا .
استكمال الهجوم على الثوار فى القنوات الحكوميه و و الفضائيه المستأجره ( عكاشه و اخواته) بهدف تشويه البقايا الباقيه من الثورة .
العمل على خلق المشاحنات بين اقطاب المجتمع امثال ألاخوان و الليبراليين و السلفيين ضد اللآقباط و المسلمين المعتدلين وذلك لآضعاف شعبيتهم بين العامه و اعلاء شعبية المجلس الظاهر كمدافع عن اللأعتدال و الراعى لمصلحة البلاد.
انا اتوقع قيام المجلس بأفلاس مصر و نشر سيناريو رعب اقتصادى جديد لضرب اى محاولة لمليونيه جديده
.
ايضا اتوقع افتعال مشاكل حدوديه مع اسرائيل (حليف المجلس) بدافع اشغال الرأى العام و اعلاء الثقه بالجيش و مجلسه العسكرى كحامى للدولة . .
اتمنى من الله ان اكون مخطأ لكل حتى هذه اللحظه و بالتحليل المنطقى لا اجد غير هذا الطريق.
؟
السيناريو الحالي
العسكر مش حيسيب رئيس منتخب(مدنى) يمسك البلد ومستعدين يولعوا مصر بأهلها عشان يحققوا ده الفساد يا بهوات فى الجيش للركب و مش حتصدقوا مدى الفساد .
اسئل نفسك ليه قمة الأنفتاح على الأسلاميين و تشجيع خروجهم من السجون بالخصوص المتعصبين منهم كل ده عشان يساعد على خلق الرعب فى المجتمع و الفوضى وتصبح المؤسسه العسكريه هى الوحيده المتزنه القادرة على حكم البلاد .
تفتكروا مبارك فى خطابه لما قال خايف على مصر من الفوضى عارفين مين مدير تنفيذ مخطط الفوضى الممنهجه .العسكر ..ايوه العسكر من اول التساهل فى تهريب الأموال و اعطاء الوقت و الحمايه الآزمه لكل الخونه فى تدمير الوثائق و مستندات ادانتهم .
البطىء و التخازل فى تنفيذ اى اجراءات تجاه النظام البائد .زكريا عزمى كان فى القصر لمدة اكثر من شهر من تنحى مبارك!! ّوبعين احداث الفتنه الطائفيه المخططه لآثارة الرعب و الخوف فى المجتمع و التعمد فى تسهيل البلطجه المأجورون منهم و المتوجهون بأوامرهم .
تعمد ظهور السلفيين فى جميع وسائل الأعلام لتخويف الشعب من سيناريو طالبان .
احراق الكنائس لترهيب المسحيين من المسلمين و الدوله الآسلاميه .اختلاق الأزمات المفتعله ( غاز -بنزين - ) التحريض على اللأحتجاجات الفئويه .
التحريض على انقسام المجتمع فى التصويت على الأعلان الدستورى .اعتقال الثوار و ملاحقتهم اعلاميا و اخباريا و تشويه صورهم امام الشعب بوصفهم ( شباب طايش - ماسونيين - عملاء - علمانيين ضد الدين -الخ) .
العمل عى شراء اللآحزاب الكرتونيه للآضافة شرعية على تفاوضات المجلس لحسم اى مطالب للثورة .
شراء زمة الأخوان وولائهم كقوة دافعة منظمه بغرض كسر شوكتهم و ضمان انقسام القوى الثورية .
اللعب على جهل و سزاجة الغالبيه العظمى من الشعب بدفعه على انتخابات برلمانيه عديمة الدستوريه و التهديد بالغرامه لضمان انصياع جميع افراد الشعب الأمى الى النزول حتى يقال انها انتخابات نزيهه و ديمقراطيه تحت رعاية الجيش داعم الديمقراطيه و تعتبر بمثابة صك اثبات لشرعية حكم العسكر من جميع افراد الشعب .
مفاجئة للجميع :
هل تعلم ان ميزانية الجيش ( المعلنه لقيادات الجيش ) تكفى لسداد ديون مصر كاملة و ضخ 48 مليار دولار الى الأحتياطى النقدى من العملات الأجنبيه .....!!!!!!!! لذالك لن يسمح المجلس بالرقابه عليه او المسائله عن ميزانيته حتى يبقى دولة داخل دوله بل سيقوم باقراض الحكومه ما يكفى لسد جوع الشعب بعد افلاس الدوله المرتقب .
وهذا يفسر عدم حدوث اى قلق للمجلس العسكرى لموقف الجيش و ميزانيته فى ظل الأزمة الأقتصاديه الحاليه و القادمة . نحن للأسف دولة محتله من دولة العسكر من زمن بعيد .
السيناريو القادم :
افتعال الأزمات الأقتصاديه لتركيع الشعب والقاء اللوم على الثورة و الثوار .القضاء على النشطاء و تمييع الثورة من مضمونها .
افتعال الأزمات لدفع شباب الثورة الى التحرير و استخدام العنف المفرط ضدهم والقضاء عليهم تدريجيا .
استكمال الهجوم على الثوار فى القنوات الحكوميه و و الفضائيه المستأجره ( عكاشه و اخواته) بهدف تشويه البقايا الباقيه من الثورة .
العمل على خلق المشاحنات بين اقطاب المجتمع امثال ألاخوان و الليبراليين و السلفيين ضد اللآقباط و المسلمين المعتدلين وذلك لآضعاف شعبيتهم بين العامه و اعلاء شعبية المجلس الظاهر كمدافع عن اللأعتدال و الراعى لمصلحة البلاد.
انا اتوقع قيام المجلس بأفلاس مصر و نشر سيناريو رعب اقتصادى جديد لضرب اى محاولة لمليونيه جديده
.
ايضا اتوقع افتعال مشاكل حدوديه مع اسرائيل (حليف المجلس) بدافع اشغال الرأى العام و اعلاء الثقه بالجيش و مجلسه العسكرى كحامى للدولة . .
اتمنى من الله ان اكون مخطأ لكل حتى هذه اللحظه و بالتحليل المنطقى لا اجد غير هذا الطريق.
؟
|