بسم الله الرحمن الرحيم
مسلسل سلطانة التركى بطولة نورغول يشلجاي المعروفة بياسمين بطلة عشق و جزاء
قصة المسلسل التركى سلطانة
قصة عائلتين يعيشان فى نفس المنطقة
على مدار السنين يجمع بينهم الألم والحب والفرح
مشاعر جمعت بينهم فى نسيج الحياة
التى تتوالى الأحداث فيها بشكل مثير ومشوق فى حياة متعددة الثقافات
هي قصة هذا الحب الكبير الذي دفن في القلب لأعوام طويلة قصة سلطانة وشهموز الذي رحل الى البعيد وهي لا تملك الا الانتظار
.
شاهموز ابن kendir يذهب الى فرنسا في تسعينات القرن الماضي لأسباب سياسية وسلطانة تنتظر الحبيب والزوج الغائب والذي لا تعلم عنه اي شئ !!!!!
سلطانة المرأة الجميلة والعروس الذي تركها زوجها وسافر , تركها عروسا وحيدة في الوطن... تركها فتاة بريئة صغيرة حالمة والآن هي امرأة ناضجة وهو أسس لحياة جديدة في فرنسا.
انها قصة خلاف بين عائلتين كبيريتين ومتنافستين من ديار بكر.
بعد 15 عشر عاماً وبعدما فقد زوجته الفرنسية يرى شهموز ان حياته ضائعة في فرنسا فيقرر العودة وكل ثقل الماضي يعود لكنه لم يفكر في الحساب , لكن اليوم حان وقت الحساب فهو لم يعد صفر اليدين بل عاد ومعه ابنه فرانسوا !!!!
تمضي الايام والسنين وسلطانة وحبها الكبير في قلبها تنتظر حبيبها شهموز الذي تزوجته وعمرها 18 عاماً فهي لم تفقد الامل في عودته يوماً، بالنسبة اليه ما زالت سلطانة جزء من عالمه وبالنسبة لسلطانة شهموز هو كل عالمها .
شهموز يعود الى "الوطن " لكن هي "له" لن تعود وستترك بيتها .
ابواب منزل اهلها موصدة في وجهها :
بين سلطانة واهلها مقاطعة بسبب انتظارها شهموز وابواب منزل اهلها مغلقة في وجهها .
ليس من السهل النضال للبقاء على قيد الحياة , طريقها ستتقاطع مع صديقتها بينار وستغلق ابواب بيتها وتذهب لتعيش في فندق , والطريقة الفضلى للنضال هي ما ستقرر ان تفعله : ستفتح محلأ لتقديم خدمة الفطور الصباحي , النضال الفعلي سيبدأ منذ هذه اللحظة
مسلسل سلطانة التركى بطولة نورغول يشلجاي المعروفة بياسمين بطلة عشق و جزاء
قصة المسلسل التركى سلطانة
قصة عائلتين يعيشان فى نفس المنطقة
على مدار السنين يجمع بينهم الألم والحب والفرح
مشاعر جمعت بينهم فى نسيج الحياة
التى تتوالى الأحداث فيها بشكل مثير ومشوق فى حياة متعددة الثقافات
هي قصة هذا الحب الكبير الذي دفن في القلب لأعوام طويلة قصة سلطانة وشهموز الذي رحل الى البعيد وهي لا تملك الا الانتظار
.
شاهموز ابن kendir يذهب الى فرنسا في تسعينات القرن الماضي لأسباب سياسية وسلطانة تنتظر الحبيب والزوج الغائب والذي لا تعلم عنه اي شئ !!!!!
سلطانة المرأة الجميلة والعروس الذي تركها زوجها وسافر , تركها عروسا وحيدة في الوطن... تركها فتاة بريئة صغيرة حالمة والآن هي امرأة ناضجة وهو أسس لحياة جديدة في فرنسا.
انها قصة خلاف بين عائلتين كبيريتين ومتنافستين من ديار بكر.
بعد 15 عشر عاماً وبعدما فقد زوجته الفرنسية يرى شهموز ان حياته ضائعة في فرنسا فيقرر العودة وكل ثقل الماضي يعود لكنه لم يفكر في الحساب , لكن اليوم حان وقت الحساب فهو لم يعد صفر اليدين بل عاد ومعه ابنه فرانسوا !!!!
تمضي الايام والسنين وسلطانة وحبها الكبير في قلبها تنتظر حبيبها شهموز الذي تزوجته وعمرها 18 عاماً فهي لم تفقد الامل في عودته يوماً، بالنسبة اليه ما زالت سلطانة جزء من عالمه وبالنسبة لسلطانة شهموز هو كل عالمها .
شهموز يعود الى "الوطن " لكن هي "له" لن تعود وستترك بيتها .
ابواب منزل اهلها موصدة في وجهها :
بين سلطانة واهلها مقاطعة بسبب انتظارها شهموز وابواب منزل اهلها مغلقة في وجهها .
ليس من السهل النضال للبقاء على قيد الحياة , طريقها ستتقاطع مع صديقتها بينار وستغلق ابواب بيتها وتذهب لتعيش في فندق , والطريقة الفضلى للنضال هي ما ستقرر ان تفعله : ستفتح محلأ لتقديم خدمة الفطور الصباحي , النضال الفعلي سيبدأ منذ هذه اللحظة