شن اليوم عصام سلطان نائب البرلمان هجوما شرسا على المستشار أحمد الزند رئيس المجلس الأعلى للقضاء بعد أن هاجم الزند مجلس الشعب لهجومه الشرس على القضاء لدرجة ان الزند هدد بأن القضاء لن ينفذ أى قانون لمجلس الشعب فتساءل سلطان اليوم لماذا لم نسمع صوت الزند عندما تم تهريب المتهمين فى قضية التمويل الخارجى وأين كان الزند عندما تم تزوير الإنتخابات فى عهد النظام المخلوع لماذا لم يتحدث بهذه الجرأة وكذلك تساءل سلطان أين كان الزند عندما إحتمى أحد المتهمين وهو مرتضى منصور بمنزل أحد القضاة كما وجه سلطان سؤال للزند ماذا يخفى الزند عن الشعب وذلك تعليقا على قول الزند (لو قرر القاضاة كشف الأوراق هتتعبوا)

ثانكس

بصراحه كل اطراف القصه دى غير مريحين بالمره

مواقف الزند المدافعة عما زعم أنه «كرامة القضاء»،
===============================
1-هو الذي نفى نزول القضاة إلى ميدان التحرير أثناء الثورة، وقال في تصريحات تليفزيونية، إنهم لا يمثلون قضاة مصر، ولا يجب مشاركتهم مع «الغوغاء والعامة».
2-هو هو نفسه الذي صرح في فبراير الماضي، خلال لقائه مع الداعية السلفي محمد حسان، بأن: «القضاة يتحرّقون شوقًا لليوم الذي يحكمون فيه بأحكام الشريعة الإسلامية»، مُرجعًا السبب في عدم قدرتهم على فعل ذلك من قبل، بأنهم لم يكونوا أصحاب المجلس التشريعي
3-أختار «الخيانة» لتكون الصفة التي قرر إلصاقها بكل من يهاجم المجلس العسكري، معلنًا أنه من مؤيديه؛لكنه لم يتورع عن الدعوة لتبني ياسر الجندي، أحد نواب الحزب الوطني المنحل، تكريم أسر الشهداء من المواطنين والشرطة،
دون أن يوضح إن كان نواب النظام البائد من «الدروع الحامية لهذا الوطن أم لا».
4- هو الذى يقف اليوم مدعيًا الدفاع عن استقلال القضاء، هو نفسه الذي تصدى بكل قوة، لمشروع قانون أعده المستشار أحمد مكي لاستقلال القضاء بعد الثورة، ودعا لجمعية عمومية لمواجهة هذا المشروع، رافضًا الاستجابة لمظاهرات نظمها آلاف الثوار أمام دار القضاء العالي ضد تأخر تطهير القضاء، والمطالبة بالاستقلال الكامل له
5-أنه أبرز المدافعين عن التوريث في السلك القضائي، وشن هجومًا حادًا على أوائل خريجي كليات الحقوق، الذين تظاهروا أمام دار القضاء العالي في سبتمبر الماضي؛ للمطالبة بحقهم الطبيعي في التعيين بالنيابة العامة، مدافعًا عن حصول أبناء القضاة «الأقل منهم في المجموع» على أماكنهم، واصفًا المتظاهرين بـ«الغوغاء»، ووصف من يهاجم أبناء القضاة بأنهم «حاقدون وكارهون»، مؤكدًا أنه «سيظل تعيين أبناء القضاة سنة بسنة، ولن تكون قوة في مصر، تستطيع أن توقف هذا الزحف المقدس إلى قضائها».
6- لم تظهر عندما تعاملت قوات الأمن مع شيوخ القضاة في وقفتهم الشهيرة أمام جبروت نظام مبارك بإهانة، وكأنهم مسجلون خطرًا، وحشدوا لهم عشرات الآلاف من جنود الأمن المركزي والقوات الخاصة وقوات مباحث أمن الدولة، وقتها اختفى أحمد الزند ولم يكن له أي صوت، إن لم يكن مشجعًا
7-لم يُدلِ الزند بتصريح واحد في مواجهة تزوير الانتخابات في 2010
8-وعندما تعرض المستشار وليد الشافعي، للاحتجاز من قبل رئيس مباحث البدرشين، أثناء منعه تسويد البطاقات في إحدى اللجان بدائرة مركز البدرشين، قال الزند، إنه تصرف «لن يمر مرور الكرام»، لكنه مر
9-كما لم يقف بوجه الحزب، حين وصف في بيان رسمي القضاة الذين تحدثوا عن تزوير الانتخابات بالكذب والتلفيق!
هذا هو المستشار الزند لماذا الان تتعجبون من كلامه؟؟؟؟؟

هههههههههههههههههههههه
بقى الردح بين سلطات الدوله على ودنه
البلد بقى مسخره

سلطان أين كان الزند من قرار تهريب المتهمين الاجانب




www.youtube.com/watch?feature&v=DHmj72Dxsns


سلطان يرد على تصريحات الزند المهاجمة للبرلمان

عصام سلطان بعض القضاه كانو بيلحسو احذيه مبارك واولاده

لك الله يا مصر !!! الى اين سيقودناهذا الردح البين؟؟؟ والله اللى اختشوا ماتوا!!! ارحموا مصر من هذا الهراء:d

نادى القضاه هو نقابة القضاه
وللاسف معرفوش يختاروا رئيس النادى