بسم الله الرحمن الرحيم
قال هاني رمزي أحد نجوم منتخب مصر في كأس العالم بإيطاليا 90 والمدرب العام لمنتخب الشباب أن الفريق لم يكن يستحق التأهل للدور ربع النهائي لأن اللاعبين قدموا أسوأ مباراة في حياتهم وفقدوا أهم أسلحتهم أمام كوستاريكا وهي الروح والإصرار والتي تجلت في مباراة ايطاليا بصورة واضحة وقوية.
أشار إلي أنه من خلال تاريخه الطويل مع النادي الاهلي والمنتخب ورحلة الاحتراف الطويلة في المانيا لم يشهد فريقا يلعب مباراة بهذه الطريقة العقيمة وفقدان الروح والتصميم ويلعب مباراة كاملة دون أن ينظم هجمة حقيقية علي مرمي منافسه.
كشف هاني رمزي أن اللاعبين لم ينفذوا واجباتهم داخل الملعب ولم تنفع محاولاتنا معهم بين الشوطين لاعادتهم إلي اجواء المباراة وظلوا علي حالهم بل وانهاروا بعد الهدف الثاني ولو كان هناك مزيد من الوقت لكانت النتيجة كبيرة. قال ان الجيل الحالي هو اقل الاجيال من حيث الامكانيات الفنية وهو اقل من جيل مونديال الشباب بالارجنتين 2001 مع الكابتن شوقي غريب وجيل مونديال 2003 بالامارات مع الكابتن حسن شحاتة برغم خروجه وقتها من دور ال .16
واعترف هاني رمزي بأن الفريق كان واحدا من الفرق ذات المستويات المتوسطة وأنه كان فريقا عاديا وليس في مستوي فرق امريكا اللاتينية وحتي منتخبات افريقيا غانا وجنوب افريقيا ونيجيريا التي يملك لاعبوها مهارات وقدرات أعلي علي المستوي الخططي.
قال انه حذر من خطورة الفريق الكوستاريكي لأنه فريق جيد ويلعب كرة جماعية ويمتاز لاعبوه بالسرعة والمهارة كما يملك خط وسط رائعاً.. وقلنا هذا الكلام للاعبين وطلبنا منهم عدم الاستهتار واللعب بقوة وتنويع الهجوم ولكنهم اصروا علي لعب الكرات الطويلة والتي لم يكن لها اي خطورة وكانت جميعها من نصيب مدافعي كوستاريكا.
وحول ما اذا كان هناك تأثير للخلافات بينه وبين سكوب علي التشكيل وخطة المباراة علي الخروج المبكر والهزيمة من كوستاريكا.. قال هاني رمزي لم تكن هناك خلافات بالمعني المفهوم ولكنها كانت اختلافات في وجهات النظر وكنا كجهاز معاون نطرح آراءنا علي سكوب وكان في النهاية يتخذ قراره بصفته المدير الفني ولا يمكن أن نجبره علي شيء.
وقال نحن جميعا نتحمل المسئولية ولا يمكن أن اتنصل منها أو أحملها علي سكوب بمفرده واللاعبون يتحملون جزءاً منها.
وقال هاني رمزي إن الفريق في فترة الاعداد للبطولة لم يكن سيئا بل انه قبل البطولة بوقت قصير تطور مستواه وكن نأمل ان يذهب بعيدا في البطولة ولكن يبدو أن التوفيق لم يكن ليستمر أكثر من ذلك.. لاننا لا نلعب في بطولة محلية أو افريقية وإنما نلعب في بطولة عالم ومستويات معظم الفرق مرتفعة وشاهدنا الكثير من المفاجآت وأهمها فوز ايطاليا علي اسبانيا وكوريا علي باراجواي.
قال هاني رمزي أحد نجوم منتخب مصر في كأس العالم بإيطاليا 90 والمدرب العام لمنتخب الشباب أن الفريق لم يكن يستحق التأهل للدور ربع النهائي لأن اللاعبين قدموا أسوأ مباراة في حياتهم وفقدوا أهم أسلحتهم أمام كوستاريكا وهي الروح والإصرار والتي تجلت في مباراة ايطاليا بصورة واضحة وقوية.
أشار إلي أنه من خلال تاريخه الطويل مع النادي الاهلي والمنتخب ورحلة الاحتراف الطويلة في المانيا لم يشهد فريقا يلعب مباراة بهذه الطريقة العقيمة وفقدان الروح والتصميم ويلعب مباراة كاملة دون أن ينظم هجمة حقيقية علي مرمي منافسه.
كشف هاني رمزي أن اللاعبين لم ينفذوا واجباتهم داخل الملعب ولم تنفع محاولاتنا معهم بين الشوطين لاعادتهم إلي اجواء المباراة وظلوا علي حالهم بل وانهاروا بعد الهدف الثاني ولو كان هناك مزيد من الوقت لكانت النتيجة كبيرة. قال ان الجيل الحالي هو اقل الاجيال من حيث الامكانيات الفنية وهو اقل من جيل مونديال الشباب بالارجنتين 2001 مع الكابتن شوقي غريب وجيل مونديال 2003 بالامارات مع الكابتن حسن شحاتة برغم خروجه وقتها من دور ال .16
واعترف هاني رمزي بأن الفريق كان واحدا من الفرق ذات المستويات المتوسطة وأنه كان فريقا عاديا وليس في مستوي فرق امريكا اللاتينية وحتي منتخبات افريقيا غانا وجنوب افريقيا ونيجيريا التي يملك لاعبوها مهارات وقدرات أعلي علي المستوي الخططي.
قال انه حذر من خطورة الفريق الكوستاريكي لأنه فريق جيد ويلعب كرة جماعية ويمتاز لاعبوه بالسرعة والمهارة كما يملك خط وسط رائعاً.. وقلنا هذا الكلام للاعبين وطلبنا منهم عدم الاستهتار واللعب بقوة وتنويع الهجوم ولكنهم اصروا علي لعب الكرات الطويلة والتي لم يكن لها اي خطورة وكانت جميعها من نصيب مدافعي كوستاريكا.
وحول ما اذا كان هناك تأثير للخلافات بينه وبين سكوب علي التشكيل وخطة المباراة علي الخروج المبكر والهزيمة من كوستاريكا.. قال هاني رمزي لم تكن هناك خلافات بالمعني المفهوم ولكنها كانت اختلافات في وجهات النظر وكنا كجهاز معاون نطرح آراءنا علي سكوب وكان في النهاية يتخذ قراره بصفته المدير الفني ولا يمكن أن نجبره علي شيء.
وقال نحن جميعا نتحمل المسئولية ولا يمكن أن اتنصل منها أو أحملها علي سكوب بمفرده واللاعبون يتحملون جزءاً منها.
وقال هاني رمزي إن الفريق في فترة الاعداد للبطولة لم يكن سيئا بل انه قبل البطولة بوقت قصير تطور مستواه وكن نأمل ان يذهب بعيدا في البطولة ولكن يبدو أن التوفيق لم يكن ليستمر أكثر من ذلك.. لاننا لا نلعب في بطولة محلية أو افريقية وإنما نلعب في بطولة عالم ومستويات معظم الفرق مرتفعة وشاهدنا الكثير من المفاجآت وأهمها فوز ايطاليا علي اسبانيا وكوريا علي باراجواي.