يبدو ان امر النائب على ونيس نائب مجلس الشعب عن حزب النور والذى تم ظبطه مع فتاة طوخ وهى فتاة طالبة باحدى الكليات حيث كانت هناك مجموعة من الضباط يتفقدون الحالة المرورية فوجودا الشيخ فى وضع فاضح كما قالوا , وامرت النيابة فى طوخ التحقيق مع الظباط ومع رئيس المباحث واثبتت التحريات انه لاعلاقة بالنائب على ونيس والفتاة مما ادى الى تصعيد الامر الى النيابة الكلية ببنها وامر النائب العام باصدار طلب الى مجلس الشعب لرفع الحصانة عن النائب على ونيس لاستجوابه ولايزال النائب على ونيس ينكر تلك الاحداث مؤكدا ان الفتاة قريبته وانها كانت فى مرحلة اعياء وكان يعطيها ماء
واثارت تلك الاحداث استياء جموع المصريين نظرا لانه الحدث الثاني لنائب سلفي بعد انور البلكيمي ولكننا نؤكد انه حتى لو اخطأ النائب على ونيس فانه يسي لنفسه ولايسئ للاسلام بأى حال من الاحوال
ونتمنى ان يكون النائب على ونيس برئ ان شاء الله