يرى بعض المحللين أن السبب يعود إلى كثرة التقارير التي يكون الأطباء مطالبين بكتابتها.
تشير تحليلات أخرى إلى أن ما يكتبه الأطباء ليس موجهاً إلى العامة كي يقرؤوه، وإنما موجه إلى أطباء مثلهم يفهمون ما يكتبه زملاءهم والرموز والاختصارات التي يستخدمونها.
كما أن توتر العمل وكثرة التفكير يجعل الطبيب غير مهتم بشكل ما يكتبه لأن رؤيته للأمور تتغير من خلال الدراسة واكتشاف جسم الإنسان، فهناك أمور أهم بكثير من شكل خطه.