(البلد دى زى ماهية والوساخة لسه فيها وعمرها ما هتنضف )
سيدى المواطن المصرى واختى المواطنه المصريه تلك الكلمات السابقه هى مفتاح ماحدث فى قسم مدينه نصر
بل هى الكلمات المحذوره التى لو نطق بها لسان حالك داخل قسم شرطه او امام ضابط شرطه سترى مالم يحمد عقباه حذار ثم حذار انها الكلمات السحريه التى تجعل ضباط الشرطه فى حاله غير طبيعيه وسيصبحوا اكثر من اعداء شخصيين لك هكذا ماحدث فى داخل قسم شرطه مدينه نصر
تبدا الحكايه فى فجر الجمعه اليوم عندما دخل المحامى محمد عبد العزيز يسأل عن متهم بالحجز ويحاول مقابلته ولكن بالطبع قوبل طلبه بالرفض وهنا طلب المحامى عمل محضر على أنهم لم يوفقوا له على مقابله المتهم وحدثت مشاده بسيطه بينه وبين امين الشرطه ” الإستيفا ”
وهو الشرطى المختص بكتابه المحاضر فأتصل بكل من الاساتذه (أبو العلا مكي ، وعبد الصابر السماني ، ومحمد أبو الوفا وصلاح صالح ) أعضاء نقابة شمال وهنا اطلق المحامى كلمه السر (البلد دى زى ماهى والوساخه لسه فيها وعمرها ماهتنضف ) فما كان من فى قسم الشرطه الا ان تطاولوا عليه بالسب والضرب المبرح وعند وصول الاساتذه المذكورين وعندما شاهدوا زميلهم المحامى بصوره تظهر عليها الضرب المبرح صمموا على كتابه محضر فى الضابط المعتدى واثبات حاله وتدخل ضابط المباحث محاولا الاعتذار ولكنهم قبلوا الاعتذار وصمموا على عمل محضر واثبات حاله وهنا تغيرت الطريقه مره اخرى وعلا السباب والشتائم للمحاميين وتصعد الموقف الى
القيادات العليا فى الداخلية "مساعد الفرقة والمفتش والاتصال بنقيب المحاميين الاستاذ سامح عاشور الذى كان متواجدا فى المنيا فى هذا الوقت الذى قام بدوره بأتصالات لللافراج الفورى عن جميع المحامين المحجوزين
يتبع
سيدى المواطن المصرى واختى المواطنه المصريه تلك الكلمات السابقه هى مفتاح ماحدث فى قسم مدينه نصر
بل هى الكلمات المحذوره التى لو نطق بها لسان حالك داخل قسم شرطه او امام ضابط شرطه سترى مالم يحمد عقباه حذار ثم حذار انها الكلمات السحريه التى تجعل ضباط الشرطه فى حاله غير طبيعيه وسيصبحوا اكثر من اعداء شخصيين لك هكذا ماحدث فى داخل قسم شرطه مدينه نصر
تبدا الحكايه فى فجر الجمعه اليوم عندما دخل المحامى محمد عبد العزيز يسأل عن متهم بالحجز ويحاول مقابلته ولكن بالطبع قوبل طلبه بالرفض وهنا طلب المحامى عمل محضر على أنهم لم يوفقوا له على مقابله المتهم وحدثت مشاده بسيطه بينه وبين امين الشرطه ” الإستيفا ”
وهو الشرطى المختص بكتابه المحاضر فأتصل بكل من الاساتذه (أبو العلا مكي ، وعبد الصابر السماني ، ومحمد أبو الوفا وصلاح صالح ) أعضاء نقابة شمال وهنا اطلق المحامى كلمه السر (البلد دى زى ماهى والوساخه لسه فيها وعمرها ماهتنضف ) فما كان من فى قسم الشرطه الا ان تطاولوا عليه بالسب والضرب المبرح وعند وصول الاساتذه المذكورين وعندما شاهدوا زميلهم المحامى بصوره تظهر عليها الضرب المبرح صمموا على كتابه محضر فى الضابط المعتدى واثبات حاله وتدخل ضابط المباحث محاولا الاعتذار ولكنهم قبلوا الاعتذار وصمموا على عمل محضر واثبات حاله وهنا تغيرت الطريقه مره اخرى وعلا السباب والشتائم للمحاميين وتصعد الموقف الى
القيادات العليا فى الداخلية "مساعد الفرقة والمفتش والاتصال بنقيب المحاميين الاستاذ سامح عاشور الذى كان متواجدا فى المنيا فى هذا الوقت الذى قام بدوره بأتصالات لللافراج الفورى عن جميع المحامين المحجوزين
يتبع