قام أهالى مدينة دمنهور بالبحيرة اليوم الاحد 22/7/2012 وقام المئات بالتظاهر
أمام قسم شرطة النصر وذال أعتراضا على قيام أحدى سيارات الشرطة بدهس سيدة ولقت
مصرعها وذالك أثناء تنفيذ حكم قضائى وقد أتهم المتظاهرون أحد ضباط الشرطة وهو (أحمد
الزعفرانى ) بأنه أعطى الاوامر لصدمها ومن ثم تجمهر أهالى دمنهور أمام قسم شرطة النصر
رافعين اللفتات مكتوب عليها (القصاص القصاص بأى ذنب قتلت ) و ( القصاص من أحمد زعفرانى )
وحملوا صور السيدة التى لقيت مصرعها وهى (رزة السيد شعت )60 سنة .
وقاموا المتظاهرين بقطع الطريق وجميع الطرق المؤدية الى القسم وقاموا بأشعال النيران فى ايطارات
الكاوتشوك ووضع ايضا المتظاهرين المتاريس والاحجار الكبيرة لمنع مرور السيارات .
وقد تفاقم الوضع وحاول المتظاهرين أمام قسم شرطة النصر بأقتحام قسم الشرطة الا ان عدد من القيادات السياسية تدخلت وقامت منع أقتحام القسم وقد تم حضور القيادات الامنية بالبحيرة وحاولوا
تهدئة المتظاهرين وأن ينتظروا تحقيق النيابة وتطبيق القانون
وقد ذكر محامى المجنى عليها هو محمد عبد الوهاب بأن نهج وزارة الداخلية لم يتغير حتى بعد ثورة 25 يناير
أمام قسم شرطة النصر وذال أعتراضا على قيام أحدى سيارات الشرطة بدهس سيدة ولقت
مصرعها وذالك أثناء تنفيذ حكم قضائى وقد أتهم المتظاهرون أحد ضباط الشرطة وهو (أحمد
الزعفرانى ) بأنه أعطى الاوامر لصدمها ومن ثم تجمهر أهالى دمنهور أمام قسم شرطة النصر
رافعين اللفتات مكتوب عليها (القصاص القصاص بأى ذنب قتلت ) و ( القصاص من أحمد زعفرانى )
وحملوا صور السيدة التى لقيت مصرعها وهى (رزة السيد شعت )60 سنة .
وقاموا المتظاهرين بقطع الطريق وجميع الطرق المؤدية الى القسم وقاموا بأشعال النيران فى ايطارات
الكاوتشوك ووضع ايضا المتظاهرين المتاريس والاحجار الكبيرة لمنع مرور السيارات .
وقد تفاقم الوضع وحاول المتظاهرين أمام قسم شرطة النصر بأقتحام قسم الشرطة الا ان عدد من القيادات السياسية تدخلت وقامت منع أقتحام القسم وقد تم حضور القيادات الامنية بالبحيرة وحاولوا
تهدئة المتظاهرين وأن ينتظروا تحقيق النيابة وتطبيق القانون
وقد ذكر محامى المجنى عليها هو محمد عبد الوهاب بأن نهج وزارة الداخلية لم يتغير حتى بعد ثورة 25 يناير