|
بعد خساره الزمالك بقياده شحاته في مبارته امام الاهلي المصري في دوري ابطال افريقيا
و بعد لاعلان شحاته عن تقديم استقالته من تدريب الفريق ماذا توقع في الفتره القادمه : 1- عدم قبول استقاله شحاته 2- اختيار حسام حسن لتدريب الفريق 
3- اختيار طارق يحيي لتدريب الفريق |
|
مع الاحترام والتقدير لكل الأخوة الزملكاوية لكن معلهش الحقيقة كدة إن شحاتة مش هو سبب الهزيمة ودة مع الاحترام مستوى الزمالك والأصل فيه أنه لا يحقق بطولة والاستثناء أن يحققها الأصل فيه الهزائم والاستثناء الفوز مع الاحترام لكن لن يؤثر المدرب كثيرا ومن يريد التأكد عليه مراجعة التاريخ وقت التعاقد مع شحاتة وما روح له الإعلام من قدوم المارد الأبيض على فكرة حسن شحاتة نفسه حقق بطولات كبيرة جدا مع المنتخب وعمل نتائج رائعة وهو هو اللي بيفشل مع الزمالك ومعهلش المشكلة في المنظومة الزملكاوية كلها
|
|
مع الاحترام والتقدير لكل الأخوة الزملكاوية لكن معلهش الحقيقة كدة إن شحاتة مش هو سبب الهزيمة ودة مع الاحترام مستوى الزمالك والأصل فيه أنه لا يحقق بطولة والاستثناء أن يحققها الأصل فيه الهزائم والاستثناء الفوز مع الاحترام لكن لن يؤثر المدرب كثيرا ومن يريد التأكد عليه مراجعة التاريخ وقت التعاقد مع شحاتة وما روح له الإعلام من قدوم المارد الأبيض على فكرة حسن شحاتة نفسه حقق بطولات كبيرة جدا مع المنتخب وعمل نتائج رائعة وهو هو اللي بيفشل مع الزمالك ومعهلش المشكلة في المنظومة الزملكاوية كلها
صحيح كلامك يا استاذ حسن لأن كل المتواجدين فى منظومة الزمالك (خصوصا المنظومة الادارية) للأسف لا يملكون (النية الصادقة) فى اصلاح أحوال النادى ولذلك أرى أن من ينجح فى فصل الفريق عن الادارة هو الأنسب للفترة المقبلة ولذلك (لا بديل عن العميد حسام حسن) |
|
المشكلة أزلية يا باشا مش مرتبطة بالإدارة دي ولو تتذكر عام 2000 في إدارة الدكتور كمال درويش ومرتضى منصور كانت النتائج أكثر من رائعة رغم التدخلات والحروب بين جبهتي الإدارة والتدخل المستفز في فريق الكرة من بين الحزبين حزب مرتضى وحزب كمال درويش هذا العام هو الذي تم التعاقد فيه مع تامر عبد الحميد وحسام وابراهيم أنا بقولك أهو المشكلة مش مشكلة الإدارة الحالية دي مشكلة الزمالك طول عمره وعمرها ما هتتحل إلا لو اتحل الزمالك نفسه والموضوع في النهاية مسألة نصيب
|
|
تصريحات تخيلية:
الإعلام يدين الطمع الأهلاوي.. الفريق يواصل استئثاره بالبطولات وتحطيم مستقبل الكرة في مصر وائل الإبراشي: أبو تريكة الإخواني هو صاحب الهدف الذي أحبط مصر لميس: حديث في الصحافة العالمية عن الحكم الأجنبي وكلام عن أجندات أمريكية عمرو أديب: مبارياتكم وبطولاتكم بنت ستين كلب البرادعي: ما حدث في ملعب الكلية الحربية مهزلة ويجب على اتحاد الكرة حماية مدنية اللعبة وإصدار لائحة مكملة تضمن عدم استحواذ الأهلي على البطولات أحمد شفيق: مش معنى إن الأهلي كسب إنه فاز بجاتو: أحذر الحكم من أن يعلن النتيجة فالاتحاد الأفريقي هو المنوط بإعلان الفائز الإخوان: شعارنا مشاركة لا مغالبة وسنخسر أمام الزمالك في العودة إذا تأهلنا. مجدي الجلاد: الزمالك يهزم الأهلي والحكم يغير النتيجة بعد انتهاء المباراة السيد البدوي: خطاب مرسي قبل المباراة كان هدفه تشتيت ذهن لاعبي الزمالك طنطاوي: الزمالكاوية ساكتين ليه لازم تتصدوا معانا. لن نسمح لفصيل بالسيطرة على الكرة المصرية العكش: شيكابالا ليس موقوفا بل اغتيل على يد زمرة أهلاوية تابعين للماسون الأعظم. أنا أدعو النادي إنه يطلع ويقول للناس الحقيقة. عمرو مصطفى وسبايدر: أقسم بالله لو شوفت واحد أهلاوي ناحية نادي الزمالك هموته ولو فيها موتي يا ولاد التيت حازم ابو اسماعيل : أنا تحديتهم فى شرفهم تحدي ظريف جدا. إن الزمالك لو لاعب الأهلي ميت مرة الأهلي هايكسب هههههههههههه |
|
حسن شحاته المحظوظ كسب بطولات افريقيا بلاعبي
الاهلي ايام بطولاتهم فلما انتهي الاهلي وتراجع تراجع المنتخب مش من عبقرية حسن شحاته ةلا حاجه بدليل فشله مع الزمالك |
|
المشكلة أزلية يا باشا مش مرتبطة بالإدارة دي ولو تتذكر عام 2000 في إدارة الدكتور كمال درويش ومرتضى منصور كانت النتائج أكثر من رائعة رغم التدخلات والحروب بين جبهتي الإدارة والتدخل المستفز في فريق الكرة من بين الحزبين حزب مرتضى وحزب كمال درويش هذا العام هو الذي تم التعاقد فيه مع تامر عبد الحميد وحسام وابراهيم أنا بقولك أهو المشكلة مش مشكلة الإدارة الحالية دي مشكلة الزمالك طول عمره وعمرها ما هتتحل إلا لو اتحل الزمالك نفسه والموضوع في النهاية مسألة نصيب
اتفق معك يا استاذ حسن و لكنى لم أقصد الفصل بين فريق الكرة وادارة النادى (بقرار ادارى) و لكنى أقصد أن يكون الفصل من داخل الفريق نفسه والمسئولين عنه فحسام وابراهيم عندما قدما للنادى لأول مرة سنة 2000 كان النادى يمر بظروف شبيهة بالظروف الحالية (وهى الظروف العادية التى يمر بها الزمالك طوال تاريخه) من هزائم و خسارة للبطولات ولكنهما نجحا بروحهما العالية و حماسهم فى قيادة الفريق لفترة ذهبية فى تاريخه (حيث حصل الفريق فى 4 سنوات على ما يقرب من ثلث عدد بطولاته فى 100 سنة) و كذلك عندما عاد التؤام الذهبى للفريق كمسئولين عن قيادته و هو فى المركز الـ13 ومهزوم من طوب الأرض صعدا به للمركز الثانى فى نفس الموسم و مع نفس الادارة واللاعبين حتى اشتراك الزمالك فى دورى أبطال أفريقيا لهذا العام هو نتيجة لجهد حسام وابراهيم بعد توفيق الله عز وجل |
