هبدأ كلامى بقول الله تعالى
يقول الحق تعالى (إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (البقرة:الآية 173).
لا يحرم الله شىء إلا و فية ضرر عظيم للبشر ..
هذا الموضوع لنبن خطر هذا الفيرس القاتل و كيفية الوقاية منه و مصحوب ببعض الأرشادات عسى الله أن ننتفع بها و يبعد اللع عز و جل
الوباء عن بلاد المسلمين و عن الحرمين الشرفين و عن المسجد الاقصى يارب العالمين
أولا :: و قبل تعريف الفيرس أود أخباركم بتقارير منظمة الصحة العالمية لتحديد ما إذا كان هذا و باء أو مجرد فيرس موسمى
أعلن مؤخرا حال تأهب قصوى عالمية، لمواجهة انتشار سلالة جديدة من فيروس انفلونزا الخنازير بعدما تبين خطورة هذه السلالة الجديدة الغير المعروفة أو المعهودة سابقا في الأوساط الطبية والصحية، وسرعة انتشارها من إنسان مصاب إلى آخر، فقد عبر الهواء والتنفس الهوائي،
لدرجة أن منظمة الصحة العالمية حذرت من أن تتحول السلالة الجديدة إلى وباء عالمي، ورفعت مؤخرا من مستوى التحذير إلى الدرجة الخامسة على مقياس سلم
هذا ايضاً تقرير أخر للمنظمة و تحذر فيها العالم أجمع بأهمية الأنتباه لهذا الفيرس
أعلنت منظمة الصحة العالمية، قبل أربعة أشهر، عن وقوع أوّل جائحة من جوائح الأنفلونزا منذ 40 عاماً. وهذه الجائحة الناجمة عن الفيروس H1N1 بصدد الانتشار على نطاق واسع- وبوتيرة سريعة.
ولم تتسبّب هذه الجائحة إلاّ في وقوع مرض معتدل في معظم الحالات. ولكنّ التجربة المكتسبة خلال فصل الشتاء الذي تشهده بلدان نصف الكرة الجنوبي تبيّن أنّ الفيروس قادر على فرض عبء فادح على الخدمات الصحية وإحداث مرض وخيم والتسبّب في وفاة المصابين به. ويبدو أنّ الشباب، ولاسيما الحوامل ومن يعانون من أمراض مزمنة، يمثّلون الفئة التي تشهد أكبر معدلات الإصابة بالمضاعفات الناجمة عن العدوى.
وأظهرت تجربة المكسيك أنّ القيادة القوية والتضامن العالمي من الأمور الأساسية في هذا الصدد. غير أنّها ذكّرتنا أيضاً بأنّ الجوائح قادرة على إلحاق الضرر بالنظامين الاجتماعي والاقتصادي، وحتى بالنظام السياسي.
ومن المرجّح أن تكون البلدان النامية أشدّ البلدان عرضة لمخاطر الجائحة. فهي تواجه المشكلة المزدوجة المتمثّلة في إيواء فئات سكانية شديدة الاستضعاف وامتلاك موارد محدودة لا تمكّنها من الاستجابة لمقتضيات الجائحة.
وسنناقش، اليوم، حالة تأهّب أقلّ البلدان نمواً وتأهّب البلدان المؤهّلة للاستفادة من دعم التحالف العالمي من أجل اللقاحات والتمنيع لمواجهة الجائحة، والتقرير الجديد الصادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظومة الأمم المتحدة، الذي يحدّد أكثر الإجراءات إلحاحاً ممّا يجب اتخاذه من إجراءات.
المرجع
لينك موقع منظمة الصحة العالمة لهذا الخبر
http://www.who.int/mediacentre/news/…/ar/index.html
ثانياً :: عاوزين نعرف يعنى اية انفلونزا خنازير و اية الفرق بينها و بين أى فيرس تانى و لية كل الضجة اللى عاليها دى