"ما الذي قد تقوله الفتاة لزوجها، الذي لم تعد تحتمل الحياة معه، لتجعله سعيدًا بعدما قبلت بشأن الزوجة الرابعة، أو الحديث عن الموضوعات الحساسة مثل السماح للفتيات الخروج من المنزل للذهاب للطبيب أو للمدرسة".
وتقمص دور مذيعة بالقناة وقال: "يقول بعض الصليبيين والكفار والصهاينة أن المرأة مضطهدة في الشرق الأوسط، لكن هذا الأمر برمته غير صحيح، وإن كررت ذلك القول، سيقوم زوجي بفصل رأسك عن جسدك وتسجيل ما فعل بالفيديو والذي سينتشر في الانترنت كالفيروس، وعندئذ سيهلل الجميع: (بدأ الحفل)، عذرًا ليس الجميع وإنما الشباب فحسب، فإن قالت الفتيات مثل هذه الكلمة سنضربها حتى الموت".
وتابع متقمصا دور المذيعة المنتقبة "لقد أوضح لنا الأمر أخ كندي – بارك الله فيه – مؤخرًا، حيث قال أنه حتى النساء غير المسلمات عليهن تغطية أجسادهن في المجتمعات التي تقوم فيها الأغلبية بذلك، واستشهد بالأمثلة العظيمة في إيران والسعودية وأفغانستان، حيث أن ذلك صيانة للمرأة وأنه لا توجد أي جرائم قتل للنساء بسبب هتك العرض. إن ذلك لا يحدث مطلقًا ومن يطلق مثل هذه الأكاذيب هو الإعلام الذي تتحكم به الدوائر الصهيونية".
واستكمل سخريته "صحيح أن الفتيات يتزوجن من أبناء عمومتهن الذين يفوقونهن في العمر بالضعف، ولكن ما المشكلة في ذلك؟ إن مشكلة النساء الحقيقية في ارتداء ملابس (على الموضة) ووضع الماكياج، وليس الرجم ولا الختان ولا ارتداء مثل هذه الملابس (يشير إلى النقاب) ولا عدم توفر أي حقوق أساسية لهن".
مستدركا على لسان المذيعة المتوهمة "تظنون في الغرب أنكم متحررين، ولكنكم لستم كذلك. أنتم ضيقي الأفق وأعينكم عمياء وتعيشون في الظلام".
وتقمص دور مذيعة بالقناة وقال: "يقول بعض الصليبيين والكفار والصهاينة أن المرأة مضطهدة في الشرق الأوسط، لكن هذا الأمر برمته غير صحيح، وإن كررت ذلك القول، سيقوم زوجي بفصل رأسك عن جسدك وتسجيل ما فعل بالفيديو والذي سينتشر في الانترنت كالفيروس، وعندئذ سيهلل الجميع: (بدأ الحفل)، عذرًا ليس الجميع وإنما الشباب فحسب، فإن قالت الفتيات مثل هذه الكلمة سنضربها حتى الموت".
وتابع متقمصا دور المذيعة المنتقبة "لقد أوضح لنا الأمر أخ كندي – بارك الله فيه – مؤخرًا، حيث قال أنه حتى النساء غير المسلمات عليهن تغطية أجسادهن في المجتمعات التي تقوم فيها الأغلبية بذلك، واستشهد بالأمثلة العظيمة في إيران والسعودية وأفغانستان، حيث أن ذلك صيانة للمرأة وأنه لا توجد أي جرائم قتل للنساء بسبب هتك العرض. إن ذلك لا يحدث مطلقًا ومن يطلق مثل هذه الأكاذيب هو الإعلام الذي تتحكم به الدوائر الصهيونية".
واستكمل سخريته "صحيح أن الفتيات يتزوجن من أبناء عمومتهن الذين يفوقونهن في العمر بالضعف، ولكن ما المشكلة في ذلك؟ إن مشكلة النساء الحقيقية في ارتداء ملابس (على الموضة) ووضع الماكياج، وليس الرجم ولا الختان ولا ارتداء مثل هذه الملابس (يشير إلى النقاب) ولا عدم توفر أي حقوق أساسية لهن".
مستدركا على لسان المذيعة المتوهمة "تظنون في الغرب أنكم متحررين، ولكنكم لستم كذلك. أنتم ضيقي الأفق وأعينكم عمياء وتعيشون في الظلام".