يبدو ان احداث اشتباكات البدرشين بالجيزة من شانها اعادة الاحداث بين الاقباط والمسلمين ونحن نؤكد لكم جميعا ان المشكلة كانت مشكلة عادية جدا وخناقة عادية جدا المشكلة الوحيدة انها كانت بين اقباط ومسلمين ادت الى وفاة شاب كان يمر بالصفة يدعي معاذ مما استدعي المسلمين الى محاولة الانتقام رغم ان الشاب مات بشكل عشوائي اى لم يكن فى الحسبان , اجهزة الامن تكثف من تواجدها بقرية البدرشين بالجيزة لمنع اى اشتباكات بين المسلمين والاقباط
وننقل لكم تفاصيل ماحدث
بسبب مشادات كلامية وقعت بين كل من “أحمد. ر. ط”، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و”سامح. س. ى”، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن “معاذ. م. أ”، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من تواجدها أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها.
نسأل الله العلي القدير ان يجنب مصر الفتنة ولعن الله من اشعل نار الفتنة