أكد مراسل التلفزيون المصرى المتواجد فى جنازة شهداء رفح من مسجد ال رشدان بمدينة نصر ان الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح المرشح السابق لرئاسة الجمهورية قد تعرض للضرب والاعتداء من قبل بعض المواطنين المتواجدين فى الجنازة مما اضطره الى الانسحاب قبل بدأ المراسم هذا وقد تعرض رئيس الوزراء الجديد هشام قنديل ايضا للهجوم من بعد المشيعين بعد خروجه من مسجد ال رشدان حيث رفع بعضهم الاحذية كما هاجم البعض موكبه بالحجارة ولكن الامن تمكن من الخروج سالم به من المكان بينما بعد عدم حضور الرئيس مرسى تصدر الجنازة العسكرية المشير طنطاوى والفريق عنان والجنزورى
|
مأجورين العسكرى موجودين فى المكان طبعاً ومعاهم كلاب الحيوان الناطق اللى إسمه توفيق عكاشه ,
ولا يهمك يا دكتور أبو الفتوح إنتا والدكتور هشام قنديل كرامتكم محفوظة . |
كل انسان محترم فى الوقت ده يواجه اشخاص يريدون الوقوع بالبلد اكيد عملاء حاقدين
|
انا نفسي اللي اسمه عكاشه ( هو ده اسم ياراجل تقابل بيه ربنا) يحترم نفسه ويكون صادق مع نفسه بدلا من الخرافات التي يطلقها من حين لاخر وعندما يكون في موضع مساءله يقول انه لايعلم شئ - فعندما سؤل هذا العكش في قضيه موقعه الجمل قال انه لايسمع ولايري ولايتكلم وللاسف طلع منها زي الشعر من العجين فكان الاولي ان يحبس علي انه محرض ومزعج للسلطات ولكنهم تركوه حتي يتمتع الشعب بالفرجه عليه والضحك عليه في هذه الايام الغبره
|