بالفعل يقاس تقدم الأمم وحضارتها بمقدار إهتمامها بالعلم والعلماء ونحن هنا فى مصر نعانى من التخلف منذ فترة كبيرة جدا بسبب إهتمام الحكومات السابقة وإعلامها المزيف بالرياضة والفن أكثر من أى شىء آخر حتى أصبح كل الشعب المصرى يحفظ أشكال وأسماء نجوم الفن والرياضة والدليل على ذلك تلك السيدة المصرية الدكتورة منى مصطفى تلك السيدة التى حصلت على سيدة العالم لعام 2012 وذلك لأنها قامت ببحث عظيم من خلاله يتمكن الأطباء من الإكتشاف المبكر جدا لسرطان الثدى وقامت العديد من الشركات الأمريكية بإستخدام البحث فى إنتاج أدوية وقائية وأخرى علاجية وفترة قليلة قادمة وسوف يتم القضاء نهائيا على سرطان الثدى يذكر أن الدكتور منى مصطفى قد وضع إسمها وصورتها على جدران الخارجية الأمريكية هناك فى أمريكا تقديرا لمجهودها الرائع