بعد أن كان اكثر المهاجمين للإخوان المسلمين وللرئيس الدكتور محمد مرسى وبعد ان كان من أشد المؤيدين لثورة 24 أغسطس بكل دعواتها وكعادته دائما فى النفاق عاد مصطفى بكرى وتراجع عن تأييده لثورة 24 أغسطس مؤكدا انه ضد فكرة التخريب والمساس بأمن مصر وأشار إلى أنه لم يكن من الداعين إلى تظاهرات 24 أغسطس ولايوجد اى تنسيق بينه وبين الداعين لها مؤكدا رفضه لاية محاولات لدفع هذه التظاهرات الى منحنى يكون فيه الخاسر امن البلاد واستقرارها ومصلحة الشعب المصرى وقال بكرى ان عددا من شباب ائتلاف المنصة الذين التقى بهم اكدوا له رفضهم لاية محاولات تخريبية او حصار للمؤسسات او حرق للمقرات بل قالوا انهم هم الذين يتعرضون للعنف ولم يكونوا ابدا داعين لذلك بل كانت كافة وقفاتهم سلمية وتعبر عن رفضهم لاخونة الدولة وتغيير هويتها

يا شعب مصر ان الثورة على الاخوان ما هو الا مخطط شيطانى لتقسيم مصر بدأ بوصولهم الى الحكم¡¡¡
بعبارة اخرى ,,, الإخوان المسلمون خطر وأمريكا تستخدمهم لتقسيم العالم العربي .

لاشعال حرب أهلية يجب خلق جبهتين ثم " تسخينهما " ودفعهما للصدام . ويجب العمل على أن ينسى كلاهما أنهما ينتميان الى وطن ¡

وهدا ما يحدث اليوم في مصر :

محاولات اشعال الفتنة حاليا بين مؤيدي ومعارضي الاخوان

شفت الصديق وقت الضيق
ههههههههههههههههههه