بسم الله الرحمن الرحيم
أكد الكاتب الصحفى عبده مغربى رئيس تحرير جريدة "البلاغ الجديد" فى تصريحات خاصة ان موقفهم فى قضية نور الشريف موقف صلب. موكدا انه لن يعتذر لنور الشريف حتى لو قطعت رقبته أو حكم عليه بالسجن 20 عاماً.
وقال انه واثق من كل حرف قام بكتابته وان لديه مفاجآت مدوية فى هذة القضية, مضيفا انه سيذهب للمحكمة غدا ولديه يقين بان هنالك حكم سيصدر ضده وان الحكم صدر بالفعل. واضاف ان القضية اكبر بكثير من نور الشريف وان اقل ما فيها هو نور الشريف، مشيراً إلى أن القضية هى ستار لتغطية الاسباب الحقيقية لمحاكمة رئيس تحرير البلاغ الجديد والاسباب الحقيقية هى انه اكد ان وزير السياحة لص وحرامى وكشف عن انحرفات لكثير من رجال الاعمال والسياسين.
وأضاف مغربي انه غير نادم على كل ما كتب وقال انه يتباهى بذلك وسيثبت صحة كل سطر فيه. وعن قيامه بالاعتذار لنور الشريف قال "نحن لن نتعتذر لاحد ونور الشريف قدم طلبات كثيرة للتصالح ونحن رفضنا ذلك". وعن مستقبل الجريدة قال مغربي "ان مستقبل الجريدة فى يد الدولة التى انتصرت لنور الشريف ولكن الجريدة ستعود إصدارها من خلال القانون".
واضاف "سنطلب شهادة عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر، وعبد الله السناوى رئيس تحرير العربى الذين وصل اليهم نفس الخبر وصفوت الشريف وساساله لماذا اغلق الجريدة ؟ وجلال دويدار وسنتبت ان القرار له اسباب شخصية بسبب نشر خبر عن زوجتة _اى دويدار _.
وقال رئيس التحرير "كما أننا سنطلب كاميرات التصوير والدفاتر الموجودة بالفندق المسجل بها الواقعة التى حدثت بالفندق للفنانين الكبار ولدينا مستندات بالصوت و بالواقعة ولكن الاخلاق العامة منعتنا من نشرها. وعن موقف النقابة قال فى البداية كانت ضدى وبعد ان اطلعوا على المستندات التى تحت ايدينا تغير موقف الكثيرين منهم.
أكد الكاتب الصحفى عبده مغربى رئيس تحرير جريدة "البلاغ الجديد" فى تصريحات خاصة ان موقفهم فى قضية نور الشريف موقف صلب. موكدا انه لن يعتذر لنور الشريف حتى لو قطعت رقبته أو حكم عليه بالسجن 20 عاماً.
وقال انه واثق من كل حرف قام بكتابته وان لديه مفاجآت مدوية فى هذة القضية, مضيفا انه سيذهب للمحكمة غدا ولديه يقين بان هنالك حكم سيصدر ضده وان الحكم صدر بالفعل. واضاف ان القضية اكبر بكثير من نور الشريف وان اقل ما فيها هو نور الشريف، مشيراً إلى أن القضية هى ستار لتغطية الاسباب الحقيقية لمحاكمة رئيس تحرير البلاغ الجديد والاسباب الحقيقية هى انه اكد ان وزير السياحة لص وحرامى وكشف عن انحرفات لكثير من رجال الاعمال والسياسين.
وأضاف مغربي انه غير نادم على كل ما كتب وقال انه يتباهى بذلك وسيثبت صحة كل سطر فيه. وعن قيامه بالاعتذار لنور الشريف قال "نحن لن نتعتذر لاحد ونور الشريف قدم طلبات كثيرة للتصالح ونحن رفضنا ذلك". وعن مستقبل الجريدة قال مغربي "ان مستقبل الجريدة فى يد الدولة التى انتصرت لنور الشريف ولكن الجريدة ستعود إصدارها من خلال القانون".
واضاف "سنطلب شهادة عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر، وعبد الله السناوى رئيس تحرير العربى الذين وصل اليهم نفس الخبر وصفوت الشريف وساساله لماذا اغلق الجريدة ؟ وجلال دويدار وسنتبت ان القرار له اسباب شخصية بسبب نشر خبر عن زوجتة _اى دويدار _.
وقال رئيس التحرير "كما أننا سنطلب كاميرات التصوير والدفاتر الموجودة بالفندق المسجل بها الواقعة التى حدثت بالفندق للفنانين الكبار ولدينا مستندات بالصوت و بالواقعة ولكن الاخلاق العامة منعتنا من نشرها. وعن موقف النقابة قال فى البداية كانت ضدى وبعد ان اطلعوا على المستندات التى تحت ايدينا تغير موقف الكثيرين منهم.