منذ أن تمت الدعوة اليها و هي تحظى بمثابة اعلامية واسعة ، ثورة 24 أغسطس ، المنتظرة ، اختلفت فيها الاراء و تعددت التصورات و ذلك في ظل ضبابيتها و استهدافها جماعة الاخوان ، و مع كثرة الحديث عن عدم سلميتها كثر منتقديها و من بينهم الكاتب الصحفي الكبير حمدي قنديل و غدا الثورة حيث تم التأكيد على احترام التظاهر السلمي لكن تم رفض ما تمت الدعوة اليه من تظاهر خارج عن حدود السلمية ، و كان على الجميع انتظار ثلاثة أيام قبل موعد الثورة لمعرفة الأهداف من الثورة التي دعا اليه المثير للجدل محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب السابق ، و عدد من القوى السياسية حيث تم اليوم بعد لقاء جمع أبو حامد مع الحركات التي قررت المشاركة في المظاهرات أن أهداف ثورة 24 أغسطس تتحدد في :
رفض أخونة مؤسسات الدولة
الدعوة الى إصدار قانون بتجريم التعيينات السياسية للحفاظ على الهيكل الإدارى للدولة،
المطالبة بالتحقيق مع قيادات جماعة الإخوان والدراع السياسي لها حزب الحرية والعدالة بشأن مصادر تمويل الجماعة والحزب ، خاصة منذ قيام ثورة 25 يناير حتى تاريخه.
إقرأ أيضا :
قنديل : السيسى هو مدبر خطة الانقلاب المدني على المشير
قناة " الميادين تطلب ود عكاشة بعرض مغري
مرسي احتجز طنطاوي و عنان قبل اتخاذ قرار احالتهما على التقاعد
أسرة توفيق عكاشة تنقله لمستشفى الأمراض النفسية
قنديل : السيسى هو مدبر خطة الانقلاب المدني على المشير
قناة " الميادين تطلب ود عكاشة بعرض مغري
مرسي احتجز طنطاوي و عنان قبل اتخاذ قرار احالتهما على التقاعد
أسرة توفيق عكاشة تنقله لمستشفى الأمراض النفسية