ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات والسيدات المصريات وصل الي ابعد حد له في مصر وسط نذير سوء بانهيار اخلاقيات الكثير من ابناء الشعب المصري,
حيث زادت نسبة حالات التحرش بالفتيات في الاماكن العامة والشوارع المصرية بنسبة كبيرة منذ اول ليلة من ليالي عيد الفطر المبارك وحتي الان,
وفي محاولة للحد من تلك الظاهرة ودق ناقوس الخطر امام كل فئات المجتمع المصري للوقوف بكل حسم امام ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات, قام العديد من الشباب علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك بعمل حملات ضد ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات في مصر,
واستجابة لهذه الحملات ونظرا لان الشعب المصري الاصيل مازالت به العديد من صفات الرجولة, قام مجموعة من اهالي منطقة باب اللوق في القاهرة بامساك شاب مراهق قام بالتحرش باحدي الفتيات, وقاموا بتجريده من ملابسه امام الناس جميعا حتي يكون عبرة لمن يفكر ان التحرش بفتياتنا يمكن ان يمر دون ان تكون له وقفة او عقاب,
وقد تم تصوير الشاب وهو مجرد من ملابسه واهالي المنطقة يطوقونه علي احدي السيارات وقامت الصفحات المسئولة عن حملات ضد التحرش بنشرها علي المواقع الاجتماعية مثل الفيسبوك
شاهد المأخوذة من صفحة امسك متحرش والتي قامت بنشر وسط استحسان من كثير من الشباب والفتيات, وكانت اكثر التعليقات المؤيدة لما حدث مع هذا الشاب المتحرش هي كلمة: (يستاهل)
ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات جعلت البعض من الشباب المحترمين ان يقوموا بعمل كوميكات وصور دعائية علي الفيسبوك لترك مثل هذه الافعال القبيحة وكان منها علي سبيل المثال:
وردا علي مايقال ان السبب في التحرش الجنسي هو ملابس البنات الضيقة, نشرت العديد من الصفحات تلك التي تؤكد ان السبب هو اخلاقيات اشباه الرجال المتدنية, فالملابس كانت ايام الستينات قصيرة وتميل الي الطابع الغربي بنسبة كبيرة ومع ذلك لم يكن هناك حالات تحرش جنسي تذكر
ومن ضمن الشعارات التي نشرتها حملات ضد التحرش:
- انا متحرش اذا انا حيوان
- المفروض تحميها مش تتحرش بيها
- شباب مصر هيمنعوا التحرش بالقوة (وقد كان في باب اللوق)
اما عن تصريحات بعض الشحصيات حول قضية التحرش الجنسي في مصر وانتشارها بهذه الطريقة المرعبة:
قالت نوارة نجم:
اخيرا, احد اهم الصور التي تؤكد ان الاعلام والتليفزيون هو المحرك الرئيسي لنشر مثل هذه الافكار القبيحة عن التحرش الجنسي بالفتيات:
دمتم في ود
حيث زادت نسبة حالات التحرش بالفتيات في الاماكن العامة والشوارع المصرية بنسبة كبيرة منذ اول ليلة من ليالي عيد الفطر المبارك وحتي الان,
وفي محاولة للحد من تلك الظاهرة ودق ناقوس الخطر امام كل فئات المجتمع المصري للوقوف بكل حسم امام ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات, قام العديد من الشباب علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك بعمل حملات ضد ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات في مصر,
واستجابة لهذه الحملات ونظرا لان الشعب المصري الاصيل مازالت به العديد من صفات الرجولة, قام مجموعة من اهالي منطقة باب اللوق في القاهرة بامساك شاب مراهق قام بالتحرش باحدي الفتيات, وقاموا بتجريده من ملابسه امام الناس جميعا حتي يكون عبرة لمن يفكر ان التحرش بفتياتنا يمكن ان يمر دون ان تكون له وقفة او عقاب,
وقد تم تصوير الشاب وهو مجرد من ملابسه واهالي المنطقة يطوقونه علي احدي السيارات وقامت الصفحات المسئولة عن حملات ضد التحرش بنشرها علي المواقع الاجتماعية مثل الفيسبوك
شاهد المأخوذة من صفحة امسك متحرش والتي قامت بنشر وسط استحسان من كثير من الشباب والفتيات, وكانت اكثر التعليقات المؤيدة لما حدث مع هذا الشاب المتحرش هي كلمة: (يستاهل)
ظاهرة التحرش الجنسي بالفتيات جعلت البعض من الشباب المحترمين ان يقوموا بعمل كوميكات وصور دعائية علي الفيسبوك لترك مثل هذه الافعال القبيحة وكان منها علي سبيل المثال:
وردا علي مايقال ان السبب في التحرش الجنسي هو ملابس البنات الضيقة, نشرت العديد من الصفحات تلك التي تؤكد ان السبب هو اخلاقيات اشباه الرجال المتدنية, فالملابس كانت ايام الستينات قصيرة وتميل الي الطابع الغربي بنسبة كبيرة ومع ذلك لم يكن هناك حالات تحرش جنسي تذكر
ومن ضمن الشعارات التي نشرتها حملات ضد التحرش:
- انا متحرش اذا انا حيوان
- المفروض تحميها مش تتحرش بيها
- شباب مصر هيمنعوا التحرش بالقوة (وقد كان في باب اللوق)
اما عن تصريحات بعض الشحصيات حول قضية التحرش الجنسي في مصر وانتشارها بهذه الطريقة المرعبة:
قالت نوارة نجم:
من يتحدث عن لبس البنات أحقر من المتحرش نفسه وهو السبب الرئيسي لحالات التحرش , مشيره إلي أنهم ادني خلقاً من المتحرش نفسه .
" العيل اللي بيتحرش ده واد غلبان ومكسور ونفسه يبقى له اي منظر، انما اللي بينظر للتحرش ويتكلم عن لبس البنات ده احقر بني ادم خلقه ربنا ".
" الواد اللي بيتحرش لو سكعتيه على وشه بالكف حيخاف ويجري لانه عارف انه غلطان، الحقير اللي بيقول البنات تراعي لبسها وسخ وبينظر لوساخته "
" العيل اللي بيتحرش ده واد غلبان ومكسور ونفسه يبقى له اي منظر، انما اللي بينظر للتحرش ويتكلم عن لبس البنات ده احقر بني ادم خلقه ربنا ".
" الواد اللي بيتحرش لو سكعتيه على وشه بالكف حيخاف ويجري لانه عارف انه غلطان، الحقير اللي بيقول البنات تراعي لبسها وسخ وبينظر لوساخته "
اخيرا, احد اهم الصور التي تؤكد ان الاعلام والتليفزيون هو المحرك الرئيسي لنشر مثل هذه الافكار القبيحة عن التحرش الجنسي بالفتيات:
دمتم في ود