القبض على أكبر مسجل خطر فى الاسكندرية | تفاصيل القبض على نخنوع بلطجى الإسكندرية
نخنوخ هو بلجى اسكندرانى جمع مبالغ طائلة من تجارة المخدرات وفرض الاتاروات على أصحاب المحلات
وسائقى الميكروباصات واستغل عصابته للشيرطه على شارع الهرم بحراسة كازينوهاته
نخنوخ يملك قصرا فى الاسكندرية وشاليه فى مارينا وفيلا بمدينة شرم الشيخ .
نجحت قوات امن الاسكندرية بالقبض على المتهم وبالاستعانه بجهاز الأمن العام وبمجرد
معرفة مكانه قاموا بالانقضاض عليه ومن معه وقاموا بالقبض عليه
مزيد من التفاصيل استمع الى المقطع الصوتي فى الاسفل
المتهم كان من من أباطرة الإجرام والبلطجة فى مصر، بدأ حياته بودى جارد فى شارع
الهرم فى بداية التسعينات، ونجح فى فرض سيطرته على زملائه، وعدد كبير من
البلطجية، واتسع نشاطه ليفرض سيطرته على مناطق الهرم، وفيصل، والعمرانية وذلك
بالتزامن مع إنشائه شركة وهمية للحراسات، ووقتها تعرف على حبيب العادلى وزير
الداخلية الأسبق عن طريق أحد مساعدى الوزير وتوطدت العلاقة بينهما إلى درجة تكليفه
بأعمال انتقامية لمصلحة رموز النظام السابق من معارضيهم وفى أيام الانتخابات بجيش
من البلطجية قوامه يقدر بعدة آلاف»، وأوضح المصدر أن علاقات نخنوخ سهلت له
تسوية قضية ذبح الحمير التى اتهم فيها منذ نحو عامين من قبل النيابة العامة فى
الإسكندرية. فيما كشفت مصادر أخرى أن نخنوخ كان يتولى تأمين زوجة حبيب العادلى
وأسرته بعد صدور قرار بحبسه فى أعقاب ثورة 25 يناير، كما أشيع اشتراكه فى
عمليات تخريب المنشآت العامة، والسجون، وأقسام الشرطة خلال ثورة 25 يناير، لنشر
الذعر بين المواطنين
[embed]https://dl.dropbox.com/u/88500342/Misrsrars.com/Untitled_mixdown%20%282%29.mp3[/embed]
نخنوخ هو بلجى اسكندرانى جمع مبالغ طائلة من تجارة المخدرات وفرض الاتاروات على أصحاب المحلات
وسائقى الميكروباصات واستغل عصابته للشيرطه على شارع الهرم بحراسة كازينوهاته
نخنوخ يملك قصرا فى الاسكندرية وشاليه فى مارينا وفيلا بمدينة شرم الشيخ .
نجحت قوات امن الاسكندرية بالقبض على المتهم وبالاستعانه بجهاز الأمن العام وبمجرد
معرفة مكانه قاموا بالانقضاض عليه ومن معه وقاموا بالقبض عليه
مزيد من التفاصيل استمع الى المقطع الصوتي فى الاسفل
المتهم كان من من أباطرة الإجرام والبلطجة فى مصر، بدأ حياته بودى جارد فى شارع
الهرم فى بداية التسعينات، ونجح فى فرض سيطرته على زملائه، وعدد كبير من
البلطجية، واتسع نشاطه ليفرض سيطرته على مناطق الهرم، وفيصل، والعمرانية وذلك
بالتزامن مع إنشائه شركة وهمية للحراسات، ووقتها تعرف على حبيب العادلى وزير
الداخلية الأسبق عن طريق أحد مساعدى الوزير وتوطدت العلاقة بينهما إلى درجة تكليفه
بأعمال انتقامية لمصلحة رموز النظام السابق من معارضيهم وفى أيام الانتخابات بجيش
من البلطجية قوامه يقدر بعدة آلاف»، وأوضح المصدر أن علاقات نخنوخ سهلت له
تسوية قضية ذبح الحمير التى اتهم فيها منذ نحو عامين من قبل النيابة العامة فى
الإسكندرية. فيما كشفت مصادر أخرى أن نخنوخ كان يتولى تأمين زوجة حبيب العادلى
وأسرته بعد صدور قرار بحبسه فى أعقاب ثورة 25 يناير، كما أشيع اشتراكه فى
عمليات تخريب المنشآت العامة، والسجون، وأقسام الشرطة خلال ثورة 25 يناير، لنشر
الذعر بين المواطنين